Categories
TV

Discussion on Book Workers Unite! (Talk)

Categories
Journalism

إختَرنا لكُم | اقرأوا كارل ماركس : محادثة مع إيمانويل والرستاين

نقدم لكم هذه المحادثة بين مارشيللو موستو هو أستاذ علم الاجتماع بجامعة يورك في تورونتو بكندا وإيمانويل والرستاين  أحد أهم علماء الاجتماع، وواحد من روّاد نظرية النظم العالمية.

ترجمة إبراهيم يونس باحث ماجستير في علم الاجتماع بجامعة الإسكندرية.

على مر ثلاثة عقود مضت، انفردت السياسات والأيديولوجيا الليبرالية الجديدة بالمسرح العالمي. وبالرغم من ذلك، حثَّت الأزمة الاقتصادية لعام 2008 وعدم المساواة العميقة التي وجدت في مجتمعنا، خاصة بين الشمال والجنوب العالميين، والتغيرات الدراماتيكية البيئية المعاصرة، العديد من المفكرين والمحللين الاقتصاديين والسياسيين إلى إعادة فتح النقاش عن مستقبل الرأسمالية والحاجة إلى بديل. وفي هذا السياق، تقريباً في جميع أنحاء العالم، في مناسبة الاحتفالية المئوية الثانية بمولد كارل ماركس، فإن هناك ’عودة ماركس‘؛ عودة إلى مؤلف رُبِط خطئاً بالدوغمائية الماركسية اللينينية، ومن ثم وضع على الرف بسرعة بعد سقوط جدار برلين.

العودة إلى ماركس ليست فقط ضرورية لفهم منطق وديناميكيات الرأسمالية، فعمله يعد أيضاً أداة توفر لنا فحص صارم يعالج التجارب الاجتماعية الاقتصادية السابقة التي فشلت في إحلال نمطاً إنتاجياً آخر محل الرأسمالية. إن تفسير هذه الإخفاقات لبالغ الأهمية لبحثنا المعاصر عن البدائل.

***

مارشيللو موستو: أستاذ والرشتاين، تستمر المنشورات والنقاشات والمؤتمرات حول العالم، بعد ثلاثين عاماً من انتهاء ما سُمّي ’الاشتراكية القائمة بالفعل‘، عن القدرة المستمرة لكارل ماركس على تفسير الحاضر. هل يُعد ذلك مفاجئاً؟ أم تعتقد أن أفكار ماركس ستستمر أهميتها بالنسبة إلى أولئك الباحثين عن بديل للرأسمالية؟

إيمانويل والرستاين: هناك قصة قديمة عن ماركس؛ تُلقيه من الباب الأمامي، فيتسلل إليك من النافذة الخلفية. هذا ما حدث مجدداً. إن ماركس راهنٌ لأنه علينا أن نتعامل مع مسائل ما يزال لديه الكثير ليقوله عنها، ولأن ما يقوله عن الرأسمالية يختلف عما يقوله معظم المؤلفين الآخرين. إن العديد من الكتاب والمفكرين، وليس أنا فقط، يجدون أن ماركس مفيدٌ بشكل كبير، وأنه الآن في واحدة من حقبه الشعبية الجديدة، بصرف النظر عما جرى توقعه عام 1989.

مارشيللو موستو: أدى سقوط جدار برلين إلى تحرير ماركس من أيديولوجيا ذات علاقة ضعيفة بمفهومه عن المجتمع، فقد ساعدت الأرضية السياسية التي تلت الانفجار الداخلي في الإتحاد السوفياتي في تحرير ماركس من دورٍ ’صوريّ‘ في جهاز الدولة. فماذا عن تفسير ماركس للعالم الذي يستمر في جذب الانتباه؟

إيمانويل والرستاين: أعتقد أنه عندما يفكر الناس في تفسير ماركس للعالم في مفهوم معين، فهم يفكرون في ’الصراع الطبقي‘. عندما أقرأ ماركس في ضوء الأحداث الراهنة، فإن الصراع الطبقي بالنسبة لي يعني النضال لما أسميه ’اليسار العالمي‘ – والذي أعتقد أنه يسعى إلى تمثيل 80% من سكان العالم وفقاً للدخل – ضد ’اليمين العالمي‘ الذي يمثل تقريباً 1% من السكان. يدور الصراع حول الـ 19% المتبقية، إنه عن كيفية جذبهم إلى الانضمام لجانبك بدلاً من الجانب الآخر. نحن نعيش في عصر الأزمات البنيوية للنظام العالمي، ولن يستطيع النظام الرأسمالي القائم أن ينجو، لكن لا أحد يستطيع أن يعرف بالتأكيد ما الذي سيحل محله.

أنا مقتنعٌ بأن هناك إمكانيتان؛ أولاهما ما أطلق عليه ’روح دافوس‘، المنتدى الاقتصادي العالمي الذي يهدف لإقامة نظام يحافظ على أسوء سمات الرأسمالية؛ الهرمية الاجتماعية والاستغلال، وفوق كل ذلك استقطاب الثروة. يجب أن يكون البديل نظاماً أكثر ديمقراطية ومساواة. إن الصراع الطبقي هو المحاولة الأساسية للتأثير على مستقبل ما سيحل محل الرأسمالية.

مارشيللو موستو: إن إشارتك عن الطبقة الوسطى تذكرني بفكرة أنطونيو جرامشي عن الهيمنة، لكني أعتقد أن الموضوع أيضاً عن فهم كيفية تحفيز جماهير الناس، الـ 80% الذين ذكرتهم، ليشاركوا في السياسة. هذا تحديداً مُلِح فيما يسمى الجنوب العالمي، حيث يتركز معظم سكان العالم، وحيث أصبحت الحركات التقدمية، في العقود الماضية، وبصرف النظر عن الزيادة الدراماتيكية للامساواة الناتجة عن الرأسمالية، أكثر ضعفاً عما كانت عليه مسبقاً. ونحن نشهد، بالمثل، وبشكل متزايد، تصاعد هذه الظاهرة في أوروبا.

السؤال هو: هل يساعدنا ماركس في فهم هذا السيناريو الجديد؟ فالدراسات المنشورة حديثاً عرضت تفسيرات جديدة لماركس قد تساهم في فتح ’نوافذ خلفية‘ في المستقبل وفق تعبيرك. إنها تكشف عن مؤلف أمدَّ فحصه لتناقضات المجتمع الرأسمالي إلى مجالات أخرى فيما هو أبعد من الصراع بين رأس المال والعمل. في الحقيقة، كرَّس ماركس الكثير من وقته لدراسة المجتمعات غير الأوروبية ودور الاستعمار المدمر في أطراف الرأسمالية. في الأساس، وعلى العكس من التفسيرات التي تعادل مفهوم ماركس عن الاشتراكية بتطوير القوى المنتجة.

فقد ظهر الاهتمام بالبيئة بشكل بارز في أعماله. وأخيراً، كان ماركس مهتماً بشكل واسع بمواضيع أخرى مختلفة، عادة ما يتجاهلها المفكرون عندما يتحدثون عنه، ومن بينها إمكانات التكنولوجيا، ونقد القومية، والبحث عن أشكال لملكية جماعية لا تتحكم فيها الدولة والحاجة إلى الحرية الفردية؛ كل القضايا الأساسية لعصرنا. لكن بجانب هذه الوجوه الجديدة لماركس، التي تجدد الاهتمام بفكره، وتعد ظاهرة تبدو متجهة للاستمرار في السنوات القادمة، هل يمكنك الإشارة إلى ثلاثة أفكار معروفة لماركس تعتقد أنها تستحق أن يُعاد النظر فيها اليوم؟

إيمانويل والرستاين: أولاً وقبل أي شيء، فسَّر لنا ماركس، أفضل من أي شخص آخر، أن الرأسمالية ليست الطريقة الطبيعية لتنظيم المجتمع. ففي كتابه ’’بؤس الفلسفة‘‘ الذي نشر وهو ما يزال في التاسعة والعشرين من عمره، سَخَر بالفعل من الاقتصاديين السياسيين الذين جادلوا بأن العلاقات الرأسمالية “قوانين طبيعية مستقلة عن تأثير الزمن”، وكتب ماركس أن بالنسبة إليهم “نعرف أن ثمَّة ’تاريخ‘ حين نجد في مؤسسات الإقطاع علاقات إنتاج مختلفة تماماً عن تلك لدى المجتمع البرجوازي”، لكنهم لم يطبقوا التاريخ على نمط الانتاج الذي أيدوه؛ لقد قدموا الرأسمالية على أنها ’طبيعية‘ و ’أبدية‘.

حاولت في كتابي ’’الرأسمالية التاريخية‘‘ توضيح أن الرأسمالية هي ما حدث تاريخياً، على النقيض من الأفكار الخاطئة وغير الواضحة التي يعتنقها عدة اقتصاديين سياسيين من التيار السائد. وجادلت عدة مرات بأنه لا توجد رأسمالية ليست تاريخية، إن الأمر بهذه البساطة بالنسبة لي، ونحن ندين بهذا الصدد بالكثير لماركس. ثانياً، أريد أن أشدد على أهمية مفهوم ’التراكم البدائي‘ الذي يعني نزع ملكية الفلاحين عن أراضيهم، والذي يعد أساس الرأسمالية. فهم ماركس جيداً أن ذلك كان بمثابة العملية الرئيسية في تشكل هيمنة البرجوازية، لقد وجدت في بداية الرأسمالية ومازالت موجودة حتى الآن.

وأخيراً، أود أن أدعو إلى مزيد من التفكير في موضوع ’الملكية الخاصة والشيوعية‘، ففي النظام الذي تأسس في الاتحاد السوفياتي – خاصة تحت قيادة ستالين – كانت الملكية في يد الدولة، ولا يعني ذلك أن الناس لم يكونوا مستغَلين ومقموعين، لقد كانوا كذلك. إن الحديث عن اشتراكية في بلد واحد، كما فعل ستالين، كانت أيضاً شيئاً لم يدخل قط عقل أي أحد، بما فيهم ماركس قبل ذلك. تعد الملكية العامة لأدوات الإنتاج إحدى الخيارات، لكن علينا أن نعرف، إذا كنا ننوي إقامة مجتمع أفضل، من الذي ينتج ومن الذي يستقبل فائض القيمة. ومقارنة بالرأسمالية، علينا إعادة تنظيم ذلك بشكل كامل كبديل للرأسمالية، وهذه بالنسبة لي المسألة الرئيسية.

مارشيللو موستو: يوافق العام 2018 الذكري المئوية الثانية لمولد ماركس، وقد أنتجت كتب وأفلام جديدة عن حياته. هل هناك فترة ما في حياته تجدها أكثر جذباً للاهتمام؟

إيمانويل والرستاين: كانت حياة ماركس شاقة للغاية، فلقد عانى من الفقر الشديد، وكان محظوظاً بوجود رفيق مثل فريدريك إنجلز الذي ساعده على المعاش، ولم يكن لديه حياة عاطفية سهلة أيضاً. فإصراره على محاولة القيام بما اعتقد أنه عمل حياته، أي فهم كيفية عمل الرأسمالية، كان مثيراً للإعجاب حقاً. هذا ما رأى نفسه يفعله، فلم يسعى ماركس إلى تفسير العصور القديمة أو تعريف كيف ستكون الاشتراكية في المستقبل، فلم تكن هذه المهام التي وضعها على عاتقه، لقد أراد أن يفهم العالم الرأسمالي الذي عاش فيه.

مارشيللو موستو: لم يكن ماركس، على مدى حياته، مجرد مفكر معزول بين كتب المتحف البريطاني بلندن، بل كان دائماً مناضلاً ثورياً مشتبكاً مع نضالات عصره. وبسبب نشاطه نُفيَّ في شبابه من فرنسا وبلجيكا وألمانيا، وفرض عليه العيش في منفاه في إنجلترا عندما هزمت ثورات عام 1848. لقد دعم صحف ومطبوعات، ودائماً ما دعم الحركات العمالية بكل ما استطاع. ولاحقاً بين عامي 1864-1872 أصبح زعيم ’رابطة الشغيلة العالمية‘ (الأممية الأولى) التي تعد أول منظمة عابرة للحدود للطبقة العاملة، ودافع عام 1871 عن كوميونة باريس التي تعد أول تجربة اشتراكية في التاريخ.

إيمانويل والرستاين: نعم هذا صحيح. إنه لمن الجوهري ذكر نضالات ماركس. وكما نوّهت أنت في كتابك ’’أيها العمال اتحدوا !Workers Unite‘‘، كان لماركس دوراً استثنائياً في الأممية، وهي تنظيم شكّله أناس كانوا بعيدين عن بعضهم جغرافياً في وقت لم يشهد أي وسائل تواصل سهلة. وتضمن النشاط السياسي لماركس الصحافة أيضاً، حيث استمر فيها طوال حياته كوسيلة للتواصل مع عدداً أكبر من الجمهور. عمل صحفياً ليحصل على دخل، لكنه رأى مساهماته بمثابة نشاط سياسي. لم يكن حيادياً بأي شكل من الأشكال، وكان صحفياً ملتزماً.

مارشيللو موستو: في الاحتفالية المئوية للثورة الروسية عام 2017، عاد بعض المفكرين إلى التفريق بين ماركس وبعض من أتباعه الذين كانوا في السلطة إبّان القرن العشرين. ما الفرق الرئيسي بين ماركس وبينهم؟

إيمانويل والرستاين: إن كتابات ماركس أكثر دقة وتنوعاً من التفسيرات التبسيطية لأفكاره. إنه لمن الجيد دائماً أن نتذكر المزحة الشهيرة التي قال فيها ماركس “إذا كانت هذه هي الماركسية، فما هو مؤكد أنني لست ماركسياً”. كان ماركس مستعداً دائماً للتعامل مع واقع العالم على عكس الكثيرين الذين يفرضون آرائهم بشكل دغمائي، فعادةً ما غيَّر آرائه. كان يبحث باستمرار عن حلول للمشكلات التي رأى أن العالم ي واجهها، ذلك سبب بقائه للآن مُساعداً جداً ودليلٌ مفيد.

مارشيللو موستو: في النهاية، ماذا لديك لتقوله للأجيال الصغيرة التي مازالت لم تكتشف ماركس؟

إيمانويل والرستاين: أول شيء أود قوله للشباب هو أنه عليهم أن يقرأوه هو، لا تقرأوا عنه، لكن اقرأوا ماركس. قليل من الناس – بالمقارنة مع الكثيرين الذين يتحدثون عنه – قرأوا بالفعل ماركس. وهذا صحيح أيضاً في حالة آدم سميث. عامةً، يقرأ المرء فقط عن هذه الكلاسيكيات، فالناس يعرفونهم من خلال ملخصات الآخرين، إنهم يريدون بهذا أن يوفروا الوقت، لكن ذلك في الحقيقة مضيعة الوقت. على المرء أن يقرأ لكُتّاب مثيرين للاهتمام، وماركس هو أكثرهم إثارةً للاهتمام في القرنين التاسع عشر والعشرين، وليس هناك أي شك في ذلك. فلا أحد يساويه فيما يخص عدد الأشياء التي كتب عنها، ولا في جودة تحليلاته. إذن، فرسالتي للأجيال الجديدة أن ماركس فعلاً يستحق أن يُكتشف، لكنه يجب أن يُقرأ، اقرأوه. اقرأوا كارل ماركس.

***

إيمانويل والرستاين (1930-2019)هو أحد أهم علماء الاجتماع، وواحد من روّاد نظرية النظم العالمية بجانب سمير أمين وأندرى جوندر فرانك وجيوفاني أريجي. ألَّف أكثر من ثلاثين كتاباً ترجم معظمها إلى العديد من اللغات، وأبرز تلك الكتب ’’النظام العالمي المعاصر The Modern World-System‘‘ الذي يؤرِّخ فيه ويُشرِّح نشأة الرأسمالية منذ القرن السادس عشر وحتى مطلع القرن العشرين، ويقع هذا الكتاب في أربع مجلدات نشروا بين عامي 1974-2011.

مارشيللو موستو هو أستاذ علم الاجتماع بجامعة يورك في تورونتو بكندا، وله العديد من المؤلفات التي يركز فيها على إسهامات ماركس وسيرته الذاتية ونضالاته.

Categories
Journalism

Le Capital compie 150 anni

Nel settembre del 1872 usciva l’edizione francese del magnum opus di Karl Marx. Fu molto più di una traduzione, rinnovando continuamente la sua prospettiva critica aprì infatti la sua analisi al capitalismo globale.
Nel febbraio 1867, dopo più di due decenni di faticoso lavoro, Karl Marx disse al suo amico Friedrich Engels che la prima parte della sua tanto attesa critica dell’economia politica era finalmente completata. Marx viaggiò da Londra ad Amburgo per consegnare il manoscritto del volume I (Il processo di produzione del capitale) del suo magnum opus e, in accordo con il suo editore, Otto Meissner, fu deciso che Il Capitale sarebbe uscito in tre parti. Al culmine della soddisfazione, Marx scrisse che la pubblicazione del suo libro era, «senza dubbio, il colpo più terribile che sia mai stato scagliato contro la testa della borghesia».

Nonostante il lungo lavoro di composizione prima del 1867, la struttura del Capitale si sarebbe notevolmente ampliata negli anni a venire e lo stesso volume I continuò ad assorbire energie significative da parte di Marx, anche dopo la sua pubblicazione. Uno degli esempi più evidenti di questo impegno fu la traduzione francese del Capitale, pubblicata in quarantaquattro puntate tra il 1872 e il 1875. Questa edizione non era una semplice traduzione ma una versione «completamente rivista dall’autore» in cui Marx approfondiva la sezione sul processo di accumulazione del capitale e sviluppava meglio le sue idee sulla differenza tra la «concentrazione» e la «centralizzazione» del capitale.

Alla ricerca della versione definitiva
Dopo le interruzioni dovute alle cattive condizioni di salute – e dopo un periodo di intensa attività politica per l’Associazione internazionale dei lavoratori – Marx si dedicò a lavorare a una nuova edizione del volume I del Capitale all’inizio degli anni Settanta dell’Ottocento. Insoddisfatto del modo in cui aveva esposto la teoria del valore, trascorse il dicembre 1871 e il gennaio 1872 riscrivendo ciò che aveva pubblicato nel 1867. Una ristampa di Das Kapital in tedesco, che includeva le modifiche apportate da Marx, uscì nel 1872. Fu un anno chiave per la diffusione del Capitale, visto che vide anche la comparsa delle traduzioni in russo e in francese. Quest’ultima fu affidata, dall’editore Maurice Lachâtre, a Joseph Roy, che aveva precedentemente tradotto alcuni testi del filosofo tedesco Ludwig Feuerbach. La prima parte fu pubblicata 150 anni fa, il 17 settembre 1872.

Marx era d’accordo che sarebbe stato positivo pubblicare un’«edizione popolare a buon mercato». «Plaudo alla tua idea di pubblicare la traduzione… a rate periodiche – scrisse al suo editore – In questa forma, il libro sarà più accessibile alla classe operaia e per me questa considerazione prevale su qualsiasi altra». Consapevole, tuttavia, che esisteva un «rovescio della medaglia», anticipò che il «metodo di analisi» da lui utilizzato sarebbe stato «ridotto per una lettura alquanto ardua nei primi capitoli» e che i lettori avrebbero potuto «essere scoraggiati» quando non fossero stati «in grado di proseguire». Non sentiva di poter fare nulla per questo «svantaggio», a parte che per i «lettori attenti e preavvertiti che si preoccupano della verità». Come scrisse Marx in una nota frase della prefazione all’edizione francese del Capitale, «Non esiste una via maestra per l’apprendimento e gli unici che hanno qualche possibilità di raggiungere le sue vette illuminate dal sole sono quelli che non temono la stanchezza mentre scalano ripidi sentieri in salita».

Alla fine, Marx dovette dedicare molto più tempo alla traduzione di quanto avesse inizialmente previsto per la correzione delle bozze. Come scrisse all’economista russo Nikolai Danielson, Roy aveva «spesso tradotto in modo troppo letterale», costringendo lo stesso Marx a «riscrivere interi passaggi in francese, per renderli più appetibili al pubblico francese». All’inizio di quel mese, sua figlia Jenny aveva detto all’amico di famiglia Ludwig Kugelmann che suo padre era «obbligato a fare innumerevoli correzioni», riscrivendo «non solo intere frasi ma intere pagine». Successivamente, Engels scrisse ancora a Kugelmann che la traduzione francese si era rivelata una «vera faticaccia» per Marx e che «doveva più o meno riscrivere tutto dall’inizio».

Nel rivedere la traduzione, inoltre, Marx decise di introdurre alcune aggiunte e modifiche. Nel poscritto a Le Capital non esitò ad attribuirvi «un valore scientifico indipendente dall’originale» e affermava che la nuova versione «dovrebbe essere consultata anche da lettori che hanno familiarità con il tedesco». Il punto più interessante, soprattutto per il suo valore politico, riguarda la tendenza storica della produzione capitalistica. Se nella precedente edizione del volume I del Capitale Marx aveva scritto che «il paese industrialmente più sviluppato mostra a quelli meno sviluppati l’immagine del proprio futuro», nella versione francese le parole in corsivo sono state sostituite con «a coloro che lo seguono sulla scala industriale». Questo chiarimento limitava la tendenza allo sviluppo capitalistico solo ai paesi occidentali già industrializzati.

Dopo uno studio più approfondito della storia, Marx era ora pienamente consapevole che lo schema di progressione lineare attraverso i «modi di produzione borghesi asiatici, antichi, feudali e moderni», che aveva disegnato nella prefazione a Per la critica dell’economia politica, nel 1859, era inadeguato alla comprensione del movimento della storia, e che era anzi opportuno tenersi alla larga da ogni filosofia della storia. Non vedeva lo sviluppo storico in termini di incrollabile progresso lineare verso una fine predefinita. La concezione multilineare più netta che Marx sviluppò nei suoi ultimi anni lo portò a guardare ancora più attentamente alle specificità storiche e alle diseguaglianze dello sviluppo politico ed economico nei diversi paesi e contesti sociali. Questo approccio ha sicuramente accresciuto le difficoltà che aveva dovuto affrontare nel già accidentato percorso di completamento del secondo e terzo volume del Capitale.

Nell’ultimo decennio della sua vita, Marx intraprese indagini approfondite sulle società al di fuori dell’Europa e si espresse inequivocabilmente contro le devastazioni del colonialismo. Sarebbe sbagliato suggerire il contrario e attribuirgli una visione eurocentrica dello sviluppo sociale. Marx criticava i pensatori che, pur evidenziando le conseguenze distruttive del colonialismo, avevano utilizzato categorie specifiche del contesto europeo nelle loro analisi delle aree periferiche del globo. Aveva ripetutamente messo in guardia contro coloro che non osservavano le necessarie distinzioni tra i fenomeni e, soprattutto dopo i suoi progressi teorici negli anni Settanta dell’Ottocento, era molto diffidente nel trasferire categorie interpretative in campi storici o geografici completamente diversi. Tutto questo è più chiaro grazie a Le Capital.

Nel 1878, in una lettera in cui soppesava i lati positivi e negativi dell’edizione francese, Marx scriveva a Danielson che questa conteneva «molte modifiche e integrazioni importanti», ma che era stato anche «a volte obbligato, principalmente nel primo capitolo – a semplificare la faccenda». In seguito, Engels pensò che queste aggiunte fossero semplificazioni non degne di essere riprodotte, e non incluse tutte le modifiche apportate da Marx a Le Capital nella quarta edizione tedesca del Capitale, pubblicata nel 1890, sette anni dopo la morte di Marx. Marx non fu in grado di completare una revisione finale del volume I del Capitale. In effetti, né l’edizione francese del 1872-75 né la terza edizione tedesca pubblicata nel 1881 possono essere considerate la versione definitiva per come Marx avrebbe voluto che fosse.

Marx attraverso Le Capital
Le Capital ebbe una notevole importanza per la diffusione dell’opera di Marx nel mondo. È stato utilizzato per la traduzione di molti estratti in varie lingue, la prima in lingua inglese, pubblicata nel 1883, per esempio. Più in generale, Le Capital ha rappresentato la prima porta d’accesso all’opera di Marx per i lettori di vari paesi. La prima traduzione italiana – pubblicata tra il 1882 e il 1884 – è stata realizzata direttamente dall’edizione francese. Nel caso dello spagnolo, Le Capital ha permesso di tirar fuori alcune edizioni parziali e due traduzioni complete: una a Madrid nel 1967, e una a Buenos Aires nel 1973. Poiché il francese era più conosciuto del tedesco, fu grazie a questa versione che la critica di Marx all’economia politica potè raggiungere più rapidamente molti paesi dell’America ispanica. Più o meno lo stesso valeva per i paesi di lingua portoghese. Nello stesso Portogallo, Le Capital è circolato solo attraverso le poche copie disponibili in francese, fino a quando non è apparsa una versione ridotta in portoghese, poco prima della caduta della dittatura salazarista nel 1974. In generale, attivisti politici e ricercatori sia in Portogallo che in Brasile hanno trovato più facile avvicinarsi all’opera di Marx attraverso la traduzione francese rispetto all’originale. Anche le poche copie che hanno avuto diffusione nei paesi africani di lingua portoghese erano in quella lingua.

Il colonialismo ha anche modellato in parte i meccanismi con cui il Capitale è diventato disponibile nel mondo arabo. Mentre in Egitto e in Iraq è stato l’inglese a caratterizzare maggiormente la diffusione della cultura europea, l’edizione francese ha svolto un ruolo più prominente altrove, soprattutto in Algeria, che, negli anni Sessanta, è stato un centro significativo per facilitare la circolazione delle idee marxiste in Paesi «non allineati». L’importanza di Le Capital si estendeva anche all’Asia, come dimostra il fatto che la prima traduzione vietnamita del volume I, pubblicata tra il 1959 e il 1960, era basata sull’edizione francese.

Così, oltre ad essere spesso consultata da traduttori di tutto il mondo e confrontata con l’edizione del 1890 pubblicata da Engels – che divenne la versione standard di Das Kapital – la traduzione francese è servita come base per traduzioni complete del Capitale in sette lingue. A 150 anni dalla sua prima pubblicazione, continua a essere fonte di stimolante dibattito tra studiosi e attivisti interessati alla critica di Marx al capitalismo.

In una lettera al suo compagno di lunga data Friedrich Adolph Sorge, Marx osservò che con Le Capital aveva «consumato così tanto del [suo] tempo che [non avrebbe] più collaborato in alcun modo a una traduzione». Questo è esattamente quello che è successo. La fatica e gli sforzi che ha impiegato per produrre la migliore versione francese possibile sono state davvero notevoli. Ma possiamo dire che sono stati ben ricompensati. Le Capital ha avuto una notevole diffusione, e le integrazioni e le modifiche apportate da Marx durante la revisione della sua traduzione hanno contribuito alla dimensione anticoloniale e universale del Capitale che oggi viene ampiamente riconosciuta, grazie ad alcuni dei contributi più recenti e profondi degli studi su Marx.

Categories
Journalism

Οταν ο Μαρξ μετέφρασε το «Κεφάλαιο» στα γαλλικά

Εκατόν πενήντα χρόνια από την πρώτη της έκδοση, η γαλλική μετάφραση του «Κεφαλαίου» εξακολουθεί να προκαλεί το ενδιαφέρον όσων ασχολούνται με την κριτική του Μαρξ στον καπιταλισμό, όπως προκύπτει από νέες σημαντικές μελέτες του έργου του.
Τον Φεβρουάριο του 1867, μετά από δύο δεκαετίες ηράκλειας εργασίας, ο Μαρξ κατάφερε τελικά να παραδώσει το χειρόγραφο του Τόμου Ι του μεγάλου του έργου. Σε συμφωνία με τον εκδότη του, Οτο Μάισνερ, σχεδίαζε να παρουσιάσει το «Κεφάλαιο» σε τρία μέρη. Κατά τον ίδιο τον Μαρξ, ήταν «αναμφίβολα, ο πιο τρομερός πύραυλος που έχει εκτοξευθεί μέχρι σήμερα στα κεφάλια της αστικής τάξης».

Παρά τη μακρά εργασία της σύνθεσης πριν από το 1867, η δομή του «Κεφαλαίου» θα επεκταθεί σημαντικά τα επόμενα χρόνια, και ο Τόμος Ι συνέχισε επίσης να απαιτεί την εντατική ενασχόληση του Μαρξ, ακόμη και μετά τη δημοσίευσή του. Ενα από τα πιο εμφανή παραδείγματα αυτής της υποχρέωσης ήταν η γαλλική μετάφραση του «Κεφαλαίου», που δημοσιεύτηκε σε 44 μέρη μεταξύ 1872 και 1875. Αυτός ο τόμος δεν ήταν μια απλή μετάφραση, αλλά μια έκδοση «εντελώς αναθεωρημένη από τον συγγραφέα».
Μετά από κάποιες διακοπές λόγω της κακής υγείας του και μετά από μια περίοδο έντονης πολιτικής δραστηριότητας για τη Διεθνή Ενωση Εργαζομένων, ο Μαρξ ξεκίνησε μια επανέκδοση του Τόμου I στις αρχές της δεκαετίας του 1870. Δυσαρεστημένος για τον τρόπο με τον οποίο είχε εκθέσει τη θεωρία της αξίας, ξαναδιατύπωσε όσα είχε δημοσιεύσει το 1867. Μια ανατύπωση που περιελάμβανε τις αλλαγές που έκανε ο Μαρξ εμφανίστηκε το 1872. Αυτή η χρονιά είχε θεμελιώδη σημασία για τη διάδοση του «Κεφαλαίου», καθώς εμφανίστηκαν και η ρωσική και η γαλλική μετάφραση. Η τελευταία εμφανίστηκε σε τεύχη με εκδότη τον Μορίς Λασάτρ. Το πρώτο εκδόθηκε πριν από 150 χρόνια, στις 17 Σεπτεμβρίου.

Ο Μαρξ συμφώνησε ότι θα ήταν καλό να κυκλοφορήσει μια «φτηνή λαϊκή έκδοση». «Χαιρετίζω την ιδέα σας να δημοσιεύσετε τη μετάφραση […] σε τμήματα», έγραψε. «Με αυτή τη μορφή το βιβλίο θα είναι πιο προσιτό στην εργατική τάξη και για μένα αυτή η σκέψη υπερτερεί κάθε άλλης», απάντησε στον εκδότη του. Ωστόσο, περίμενε ότι η «μέθοδος ανάλυσης» που είχε χρησιμοποιήσει «θα απαιτούσε κάπως επίπονη ανάγνωση στα πρώτα κεφάλαια». Δεν ένιωθε ότι μπορούσε να κάνει τίποτα άλλο για αυτό το «μειονέκτημα», παρά μόνο να προειδοποιήσει τους αναγνώστες: «Δεν υπάρχει βασιλική οδός για την επιστήμη και μπορούν να φτάσουν στις φωτεινές κορυφές της μόνον όσοι δεν υπολογίζουν τον κόπο να περάσουν από τα δύσβατα μονοπάτια της».

Στο τέλος, ο Μαρξ χρειάστηκε να αφιερώσει πολύ περισσότερο χρόνο στη μετάφραση από όσο είχε αρχικά σχεδιάσει. Οπως έγραψε στον Ρώσο οικονομολόγο Νικολάι Ντάνιελσον, ο Ρόι είχε «συχνά μεταφράσει υπερβολικά κατά λέξη» και τον ανάγκασε να «ξαναγράψει ολόκληρα αποσπάσματα στα γαλλικά». Η κόρη του, Τζένι, είχε πει στον οικογενειακό φίλο Λούντβιχ Κούγκελμαν ότι ο πατέρας της ήταν «υποχρεωμένος να κάνει αμέτρητες διορθώσεις», ξαναγράφοντας «όχι μόνο ολόκληρες προτάσεις αλλά ολόκληρες σελίδες». Ο Ενγκελς έγραψε ότι η γαλλική μετάφραση είχε αποδειχτεί μια «πραγματική καταπόνηση» για τον Μαρξ και ότι «έπρεπε να ξαναγράψει το όλο θέμα από την αρχή».

Κατά την αναθεώρηση της μετάφρασης, εξάλλου, ο Μαρξ αποφάσισε να εισαγάγει ορισμένες προσθήκες και τροποποιήσεις. Στο υστερόγραφο της γαλλικής έκδοσης, δεν δίστασε να της προσδώσει «μια επιστημονική αξία ανεξάρτητη από το πρωτότυπο», δηλώνοντας ότι τη νέα έκδοση «θα πρέπει να τη συμβουλεύονται ακόμη και οι αναγνώστες που γνωρίζουν γερμανικά». Το πιο ενδιαφέρον σημείο, ειδικά για την πολιτική του αξία, αφορά την ιστορική τάση της καπιταλιστικής παραγωγής. Ενώ στην προηγούμενη έκδοση του «Κεφαλαίου» ο Μαρξ είχε γράψει ότι «η χώρα που είναι πιο ανεπτυγμένη βιομηχανικά δείχνει μόνο, σε λιγότερο ανεπτυγμένες, την εικόνα του δικού τους μέλλοντος», στη γαλλική έκδοση η φράση «λιγότερο ανεπτυγμένες» αντικαταστάθηκε με τη φράση «αυτές που την ακολουθούν στη βιομηχανική σκάλα». Αυτή η διευκρίνιση περιόρισε την τάση της καπιταλιστικής ανάπτυξης μόνο στις δυτικές χώρες που ήταν ήδη βιομηχανοποιημένες.

Είχε πλέον πλήρη επίγνωση ότι το σχήμα μιας γραμμικής προόδου από τον «ασιατικό, στον αρχαίο, τον φεουδαρχικό και τον σύγχρονο αστικό τρόπο παραγωγής», που είχε σχεδιάσει στη «Συμβολή στην Κριτική της Πολιτικής Οικονομίας» (1859), δεν επαρκούσε για την κατανόηση της κίνησης της Ιστορίας. Δεν έβλεπε την ιστορική εξέλιξη με όρους ακλόνητης γραμμικής προόδου προς ένα προκαθορισμένο τέλος. Η πιο έντονη πολυγραμμική αντίληψη που ανέπτυξε ο Μαρξ στα τελευταία του χρόνια τον οδήγησε να εξετάσει ακόμη πιο προσεκτικά τις ιστορικές ιδιαιτερότητες και την ανομοιομορφία της πολιτικής και οικονομικής ανάπτυξης σε διαφορετικές χώρες και κοινωνικά πλαίσια. Την τελευταία δεκαετία της ζωής του, o Μαρξ μελέτησε κοινωνίες εκτός Ευρώπης και εκφράστηκε ξεκάθαρα ενάντια στις καταστροφικές συνέπειες της αποικιοκρατίας. Ηταν πολύ επιφυλακτικός με τη μεταφορά ερμηνευτικών κατηγοριών σε εντελώς διαφορετικά ιστορικά ή γεωγραφικά πεδία. Ολα αυτά είναι πιο ξεκάθαρα χάρη στη γαλλική έκδοση του «Κεφαλαίου».

Σε μια επιστολή του 1878, στην οποία ο Μαρξ ζύγιζε τις θετικές και τις αρνητικές πλευρές της γαλλικής έκδοσης, έγραψε στον Ντάνιελσον ότι περιείχε «πολλές σημαντικές αλλαγές και προσθήκες», αλλά ότι «είχε επίσης υποχρεωθεί μερικές φορές να απλοποιήσει το θέμα». Ο Ενγκελς ήταν αυτής της άποψης και δεν συμπεριέλαβε όλες τις αλλαγές που έκανε ο Μαρξ στην τέταρτη γερμανική έκδοση του «Κεφαλαίου» που δημοσίευσε το 1890, επτά χρόνια μετά τον θάνατο του Μαρξ. Ο Μαρξ δεν μπόρεσε να ολοκληρώσει μια τελική αναθεώρηση του Τόμου Ι του «Κεφαλαίου», που περιλάμβανε τις βελτιώσεις και τις προσθήκες με τις οποίες σκόπευε να βελτιώσει το βιβλίο του. Στην πραγματικότητα, ούτε η γαλλική έκδοση του 1872-75, ούτε η τρίτη γερμανική έκδοση, που κυκλοφόρησε το 1881, δεν μπορούν να θεωρηθούν η οριστική εκδοχή που θα ήθελε ο Μαρξ. Η γαλλική μετάφραση του «Κεφαλαίου» έπαιξε μεγάλο ρόλο στη διάδοση του έργου του Μαρξ σε όλο τον κόσμο. Χρησιμοποιήθηκε ως η πρώτη πύλη στο έργο του Μαρξ για τους αναγνώστες σε διάφορες χώρες. Η ιταλική μετάφραση (1882-84) έγινε απευθείας από τη γαλλική έκδοση, όπως και η ελληνική μετάφραση (1927). Δεδομένου ότι τα γαλλικά ήταν ευρύτερα γνωστά από τα γερμανικά, χάρη σε αυτήν την έκδοση η κριτική του Μαρξ στην πολιτική οικονομία μπόρεσε να φτάσει πιο γρήγορα στην Ισπανία και σε πολλές χώρες της ισπανόφωνης Αμερικής. Το ίδιο ακριβώς ίσχυε και για τις πορτογαλόφωνες χώρες. Η γαλλική έκδοση έπαιξε εξέχοντα ρόλο στην Αλγερία, η οποία τη δεκαετία του 1960 ήταν ένα σημαντικό κέντρο για τη διάδοση των μαρξιστικών ιδεών σε «αδέσμευτες» χώρες. Το ίδιο και στην Ασία.

Εκατόν πενήντα χρόνια από την πρώτη της έκδοση, η γαλλική μετάφραση του «Κεφαλαίου» εξακολουθεί να προκαλεί το ενδιαφέρον όσων ασχολούνται με την κριτική του Μαρξ στον καπιταλισμό, όπως προκύπτει από νέες σημαντικές μελέτες του έργου του.

*Καθηγητής Κοινωνιολογίας στο Πανεπιστήμιο York (Τορόντο-Καναδάς), τακτικός συνεργάτης της «Εφ.Συν.»

Categories
Journalism

Yang Terjadi Ketika Karl Marx Menerjemahkan Kapital ke Dalam Bahasa Prancis

PADA Februari 1867, setelah lebih dari dua dekade melakukan kerja-kerja maha berat, Karl Marx akhirnya bisa mengirimkan Friedrich Engels sebuah kabar yang telah lama dinanti: bagian pertama dari kritik atas ekonomi politik telah selesai. Setelah itu, Marx melancong dari London ke Hamburg untuk mengirimkan manuskrip magnum opus-nya, Jilid I (“Proses Produksi Kapital”). Dalam persetujuan dengan editornya Otto Meissner, diputuskan bahwa Kapital akan muncul dalam tiga bagian. Marx yang bungah menulis bahwa penerbitan bukunya “tanpa diragukan lagi adalah misil paling mengerikan yang pernah diluncurkan ke kepala borjuasi.”

Terlepas dari kerja-kerja penyusunan Kapital yang sangat lama sebelum 1867, struktur buku ini kelak akan mengalami perluasan besar-besaran. Kapital jilid pertama juga menyedot energi Marx, bahkan setelah penerbitannya. Salah satu contoh paling nyata adalah Kapital terjemahan Prancis yang diterbitkan dalam 44 seri sejak 1872 hingga 1875. Edisi ini bukan hanya terjemahan, tetapi juga “direvisi sepenuhnya oleh penulis.” Marx memperdalam bagian tentang proses akumulasi kapital dan mengembangkan ide-idenya dengan lebih baik tentang perbedaan antara “konsentrasi” dan “sentralisasi” kapital.

Mencari Versi Definitif

Setelah beberapa kali terinterupsi karena gangguan kesehatan dan melewati masa-masa intens dalam aktivitas politik Asosiasi Pekerja Internasional, Marx mengerjakan edisi baru Kapital jilid pertama pada awal 1870-an. Tak puas dengan cara yang sudah ditempuh untuk menjelaskan teori nilai, Marx menghabiskan bulan-bulan Desember 1871 dan Januari 1872 untuk menuliskan ulang sesuatu yang telah ia terbitkan pada 1867. Edisi baru Kapital yang menyertakan perubahan-perubahan tersebut terbit pada 1872.

Tahun 1872 juga bernilai penting karena penerbitan Kapital dalam bahasa Rusia. Pengerjaan edisi terjemahan Prancis dipercayakan kepada Joseph Roy, yang sebelumnya telah menerjemahkan sejumlah teks filsuf Jerman Ludwig Feuerbach. Kapital jilid pertama pun dirilis oleh penerbit Maurice Lachâtre dalam beberapa seri. Seri pertama diterbitkan pada 17 September 150 tahun lalu.

Marx menyepakati pentingnya “edisi populer yang dibanderol dengan harga murah.” “Saya sungguh salut dengan ide Anda untuk menerbitkan terjemahan […] secara berkala,” tulis Marx. “Dalam corak terbitan ini Kapital akan lebih mudah diakses oleh kelas pekerja dan buat saya pertimbangan itu melebihi pertimbangan-pertimbangan lain,” demikian sikap Marx di hadapan penerbit.

Di sisi lain, Marx menyadari ada dampak lain dari pendekatan ini; ia sudah menduga “metode analisis” yang ia gunakan akan “mempersulit pembacaan di bab-bab awal.” Ia juga menduga pembaca akan “kehilangan selera” ketika “sejak awal tidak mendapat kejelasan.” Dia merasa tidak bisa berbuat apa-apa tentang “kerugian” ini selain memperingatkan para pembaca yang peduli dengan kebenaran. “Tidak ada jalan mulus untuk belajar dan satu-satunya yang memiliki kesempatan untuk mencapai puncak pembelajaran yang terang benderang matahari adalah mereka yang tidak takut lelah saat mendaki jalan menanjak nan curam.”

Pada akhirnya, Marx harus menghabiskan lebih banyak waktu untuk terjemahan daripada yang sebelumnya dia rencanakan untuk mengoreksi bahan pra-cetak. Marx menyurati ekonom Rusia Nikolai Danielson bahwa terjemahan Roy “sering terlalu harfiah” dan ini memaksa dirinya “menuliskan ulang seluruh bagian dalam bahasa Prancis agar lebih cocok untuk publik Prancis.” Awal bulan itu, putri Marx, Jenny, memberi tahu Ludwig Kugelmann (teman keluarga Marx) bahwa ayahnya “wajib membuat koreksi yang tak terhitung banyaknya,” menuliskan ulang “tidak hanya seluruh kalimat tetapi seluruh halaman.” Selanjutnya, Engels menulis dengan nada mirip Kugelmann bahwa terjemahan bahasa Prancis terbukti menjadi “batu sandungan” untuk Marx dan dia “kurang lebih harus menuliskan ulang semuanya dari awal.”

Selain itu, dalam revisi terjemahan, Marx memutuskan untuk menambah dan mengubah beberapa pokok. Dalam post-scriptum untuk Le Capital, dia tidak ragu menyatakan bahwa edisi Prancis memiliki “bobot ilmiah tersendiri yang berbeda dari versi aslinya” dan versi baru ini “harus dirujuk bahkan oleh pembaca yang akrab dengan bahasa Jerman.”

Hal paling menarik dalam edisi Prancis, terutama secara politis, berkaitan dengan kecenderungan historis produksi kapitalis. Di dalam Kapital edisi sebelumnya Marx menulis bahwa “negara yang industrinya lebih maju akhirnya akan menunjukkan kepada negeri-negeri yang kurang berkembang gambaran masa depannya sendiri.” Di dalam edisi Prancis kata-kata yang dicetak miring tersebut diganti dengan “negeri-negeri yang mengekornya menapaki tangga industri.” Klarifikasi ini membatasi kecenderungan perkembangan kapitalis hanya pada negara-negara Barat yang sudah terindustrialisasi.

Marx kini sepenuhnya menyadari bahwa skema kemajuan linier yang berlangsung dalam rentetan skema “moda produksi Asiatik, kuno, feodal, dan modern” yang ia ilustrasikan di bagian Kata Pengantar tulisan A Contribution to the Critique of Political Economy (1859) rupanya tidak memadai untuk memahami gerak sejarah. Di titik ini Marx juga menyadari pentingnya menghindari filsafat sejarah apa pun. Dia tidak lagi melihat perkembangan sejarah dalam kerangka kemajuan linier tak tergoyahkan menuju sasaran yang telah ditentukan sebelumnya. Konsepsi multilinear yang lebih menonjol dan dikembangkan Marx selama tahun-tahun terakhir membuatnya lebih memperhatikan kekhususan historis dan ketidakrataan perkembangan politik dan ekonomi di berbagai negeri dan konteks sosial. Pendekatan ini tentu saja menambah kesulitan yang sudah ia hadapi dalam proses jilid kedua dan ketiga Kapital.

Dalam dekade terakhir hidupnya, Marx melakukan penyelidikan menyeluruh terhadap masyarakat di luar Eropa dan terang-terangan menyatakan penentangannya terhadap kerusakan-kerusakan akibat kolonialisme—adalah suatu kesalahan untuk mengatakan sebaliknya. Marx mengkritik para pemikir yang menyoroti dampak-dampak destruktif kolonialisme namun menggunakan kategori-kategori untuk konteks Eropa saat menganalisis wilayah-wilayah pinggiran dunia. Ia beberapa kali memperingatkan mereka yang gagal mengamati perbedaan-perbedaan penting di antara satu fenomena dengan lainnya. Terutama setelah mengalami kemajuan teoretis pada 1870-an, ia sangat berhati-hati mentransfer kategori interpretatif ke ranah kajian sejarah atau geografi yang jelas berbeda. Semua ini lebih terang berkat Le Capital .

Dalam sebuah surat bertarikh 1878, Marx menimbang sisi positif dan negatif dari edisi Prancis. Dalam surat yang tertuju kepada Danielson, Marx menyatakan edisi Prancis mengandung “banyak perubahan dan tambahan penting.” Namun, edisi Prancis ini juga membuatnya merasa “terkadang diwajibkan—terutama dalam bab pertama—untuk menyederhanakan bahasan.” Engels memiliki pendapat yang sama dan tidak memasukkan semua perubahan yang dibuat oleh Marx ke dalam Kapital edisi Jerman cetakan keempat yang ia terbitkan pada 1890, tujuh tahun setelah kematian sobatnya itu. Marx tidak dapat menyelesaikan revisi akhir Kapital, Jilid I yang mencakup pokok-pokok perbaikan dan penambahan sebagai penyempurna. Faktanya, baik edisi Prancis 1872-75 maupun edisi Jerman cetakan ketiga—yang terbit pada 1881—tidak bisa dipandang sebagai versi definitif yang didambakan Marx.

Le Capital

Le Capital sangat penting bagi penyebaran karya Marx ke seluruh dunia. Ia digunakan untuk menerjemahkan banyak kutipan ke dalam berbagai bahasa—yang pertama dalam bahasa Inggris, misalnya. Secara lebih umum, Le Capital adalah pintu masuk pertama ke karya-karya Marx bagi pembaca di berbagai negara. Terjemahan Italia pertama—diterbitkan antara 1882 dan 1884—dikerjakan langsung dari edisi Prancis. Demikian pula terjemahan yang muncul di Yunani pada 1927. Dalam kasus bahasa Spanyol, Le Capital memungkinkan penerbitan beberapa edisi parsial dan dua terjemahan lengkap: satu di Madrid (1967) dan satu lagi di Buenos Aires (1973).

Karena bahasa Prancis lebih dikenal daripada bahasa Jerman, berkat versi inilah kritik ekonomi politik Marx dapat menjangkau lebih banyak negara di Amerika Latin dengan cepat. Hal yang sama juga berlaku untuk negeri-negeri penutur bahasa Portugis. Di Portugal sendiri, Kapital hanya beredar dalam oplah yang sangat terbatas dalam bahasa Prancis. Barulah menjelang kejatuhan kediktatoran Salazar versi singkatnya muncul dalam bahasa. Secara umum, para aktivis politik dan peneliti di Portugal dan Brasil merasa lebih mudah mengakses karya Marx melalui terjemahan Prancis ketimbang bahasa aslinya. Beberapa karya yang masuk ke negara-negara Afrika berbahasa Portugis juga dicetak dalam bahasa Prancis.

Kolonialisme pun turut membuat Kapital tersedia di dunia Arab. Di Mesir dan Irak, bahasa Inggris memainkan peranan terdepan dalam penyebaran budaya Eropa. Edisi Prancis punya peran yang lebih menonjol di sejumlah tempat lain, terutama Aljazair, yang pada 1960-an menjadi pusat penyebaran ide-ide Marxis di negara-negara Non-Blok. Arti penting Le Capital juga bergaung ke Asia, sebagaimana ditunjukkan oleh fakta bahwa terjemahan Vietnam pertama Jilid I—yang diterbitkan antara 1959 dan 1960—bersandar pada edisi Prancis.

Dengan demikian, selain sering dirujuk oleh para penerjemah mancanegara dan dicocokkan dengan edisi 1890 terbitan Engels (versi standar Kapital), terjemahan bahasa Prancis pun telah menjadi dasar untuk terjemahan lengkap Kapital ke dalam delapan bahasa. Seratus lima puluh tahun sejak publikasi pertamanya, buku ini terus menjadi sumber perdebatan yang menggairahkan di kalangan peneliti dan aktivis yang tertarik pada kritik Marx terhadap kapitalisme.

Dalam sebuah surat kepada kawan lamanya Friedrich Adolph Sorge, Marx mengatakan bahwa Le Capital telah “menguras begitu banyak waktu[nya] sehingga [ia] tidak akan mengerjakan kolaborasi terjemahan macam mana pun.” Dan itulah yang terjadi. Kerja keras Marx untuk menghasilkan Kapital edisi Prancis terbaik memang luar biasa. Bisa dibilang semua kerja keras itu terbayar. Le Capital memiliki sirkulasi yang signifikan. Pokok-pokok yang ditambahkan atau diubah oleh Marx selama revisi terjemahan juga menambah dimensi anti-kolonial dan universal kepada Kapital, yang kini diakui secara luas berkat sejumlah kontribusi terbaru dan paling mumpuni dalam studi Marx.

Categories
Reviews

Tim Hayslip, Marx and Philosophy. Review of Books

The Marx Revival: Key Concepts and New Interpretations, edited by Marcello Musto, consists of 22 chapters dealing with a wide variety of topics written by well-known contemporary Marxist thinkers. The reader is not confronted by a single argument, but rather with an overview of the remarkably fractious character of current Marxist scholarship. Consequently, any assessment of the book must inevitably be influenced by one’s overall assessment of Marx’s leading academic successors. In this brief review, I have chosen not to try to describe briefly all the chapters in the book, as an adequate treatment of each is impossible in the space allowed. Instead I have chosen to discuss some of its main limitations and consider a few chapters that focus on Marxism as a response to the conditions of the world.

Those with minimal prior knowledge of Marxist thought may benefit from beginning with the final chapter by the late Immanuel Wallerstein who provides an overview of how Marxism’s development has been connected to geopolitical developments. Wallerstein argues that the origins of Marxism both “as an ideology and as a movement,” arose not from Marx’s own conscious efforts but after Marx’s death when “Engels assumed the heritage with panache” (Wallerstein, 378). Engels’ frequent interventions into the politics of the nascent German Social Democratic Party (SPD) consolidated Marx’s theoretical legacy and established the SPD as an important locus for debates about political strategy.

Although factions within the SPD debated whether socialism could be achieved through an electoral path or if revolutionary insurrection would be necessary, and the SPD leadership spoke of the necessity of insurrection, they did little to develop a revolutionary avant-garde. The party instead focused on “creating a powerful network of structures in the larger ‘civil society’” (Wallerstein, 379).

Wallerstein describes a lasting schism developing between the factions over the question of whether to support `their’ nation’s war efforts in World War One. This schism was later solidified by the formation of the Communist Party of Germany and the course of the Russian Revolution. Conceptually, reformist and revolutionary parties diverged over the question of how to win socialism, with social democrats focusing on growing the welfare state and renouncing any attempt to control the means of production, while the USSR transformed Marxism into an apologia for ‘actually existent socialism’. However, in practice, the Soviet leadership and Western social democrats were increasingly united by supporting state-led economic development (Wallerstein, 380-2).

Yet, radicals increasingly abandoned both of these methods that “had not ‘changed the world’, as they had promised” (Wallerstein, 388). Some radicals added gender and ecological concerns to these classical Marxist concerns. Others embraced post-modernism and rejected the idea of an authoritative theory of history, a ‘metanarrative’, in favor of theoretical pluralism.

Wallerstein (389) writes that after the dissolution of the USSR, some Marxists “began to adopt openly neo-liberal arguments, or at best post-Marxist social-democratic positions. But once again reality caught up.” Reality manifested itself in the forms of capitalist malaise, neoliberalism, and the 2008 global financial crisis. Together, these realities grew the audience for critiques of the economic status quo and revived Marxism.

In the chapter he wrote, editor Marcello Musto documents how the early, utopian socialists were responding to a similar impetus: the inequalities that persisted in the wake of the French Revolution. These early socialists hoped to transform society by championing new ideas and egalitarian principles. They felt that “equality could be the solution for all the problems of society” (Musto, 27).

Marx criticized such moralism from above, insisting on the necessity of workers’ self-emancipation. The development of nineteenth century capitalism was enabling social progress that presented workers greater opportunities for personal development and enlightenment than ever before. However, they were unable to benefit fully from the “time that the progress of science and technology makes available [because what should be free time] is in reality immediately converted into surplus-value” (Musto, 43). Communism was then and still remains necessary for workers to freely control their own lives.

Musto quotes a response Marx gave when asked about the proper policy a revolutionary government would enact to establish a socialist society. He stressed that the proper policy “at any particular moment depends, of course, wholly and entirely on the actual historical circumstances” (Musto, 31). Furthermore, as Marx says, communism ought to be conceived not as “a state of affairs to be established, an ideal to which reality will have to adjust itself, [but as] the real movement which abolishes the present state of things” (Musto, 35).

Since Marxists see reality itself as having contradictory elements, it should not be surprising that the various viewpoints espoused in The Marx Revival are contradictory. Readers familiar with Marx’s own writings and theories may also notice divergences from them. While this is to be expected given the historical development Wallerstein describes, a limitation of the book is that these dissonant viewpoints are not brought into conversation with one another.

The four entries for the “rate of profit” in the index are merely presented alongside one another. For those drawn to Marxism by Marx’s analysis of crises, the few entries concerned with Marx’s economics may itself be viewed as a shortcoming of the book, albeit a characteristic it seems to share with contemporary academic Marxism in general.

Alex Callinicos’ chapter titled ‘Class Struggle’ provides a sympathetic outline of Marx’s falling rate of profit theory. Briefly, competition forces businesses to “invest increasingly heavily in means of production” resulting in its growth relative surplus value (profit). Despite the tendency for return on investment to fall, Marx disagreed with David Ricardo’s denial of the possibility of wages and prices rising simultaneously. If an economy grows quickly enough, increasing real wages are consistent with rising inequality (Callinicos, 97). Thus, the distribution of income between wages and profits is not the root cause of falling profitability. Instead, faced with falling returns of their investments or even bankruptcy, capitalists are strongly incentivized to economize on all costs, including wages. In a related vein, Seongjin Jeong’s ‘Globalization’ describes how the development of the world market has sped economic growth and constituted “a powerful countervailing force to the crisis tendency of the falling rate of profit” (Jeong, 297).

The remaining two references for the rate of profit in the book appear in Michael Kratke’s chapter titled ‘Capitalism’. The first mention repeats Jeong’s assessment of the relationship between capitalism and globalization, while Kratke’s second mention shows the importance Marx assigned to the tendency of the rate of profit to fall and the central role it would play in how capitalism “would eventually undermine itself”. However, Kratke adds that “Marx failed to establish the falling rate of profit as a law connected to technological changes” (Kratke, 21). One could say that these writers are debating but without the opportunity to address one another’s arguments.

A fifth unlisted reference to the rate of profit appears in ‘Proletariat’ written by Marcel van der Linden. He argues that since Marx describes the proletariat as the source of profit, the profitability of slave plantations was inconsistent with the labor theory of value. That profit was simply interest earned on the purchase of slaves, rather than value they had created. Marx himself “was apparently not completely convinced of his own analysis” in which slaves were categorized as an anomalous form of surplus value-producing constant capital. While neither Marx nor contemporary Marxism are without faults, I was surprised to find an interpretation that reinforces the common trope that Marx was blind to forms of exploitation and oppression aside from those faced by the working class within a book clearly intended to provide a sympathetic introduction to his ideas.

Its presence is especially regrettable when we examine a passage central to van der Linden’s argument. Marx (Capital: Volume III, Penguin, 1981, 761-62) wrote, “The confusion between ground-rent itself and the form of interest that it assumes for the purchaser of the land … cannot but lead to the most peculiar and incorrect conclusions … for the slaveowner who has paid cash for his slaves, the product of their labour simply represents the interest on the capital invested in their purchase.” Far from agreeing with the slaveowner, Marx was declaring this perspective is “peculiar and incorrect” in that it mistakes surplus value for interest. The confusingly anomalous status of laboring slaves appearing to their ‘masters’ as surplus value-creating ‘property’ while actually being super exploited people enables the production of profit without the significant exploitation of wage-earners in a capitalist framework.

Still, these limitations should not taint what is otherwise a very worthwhile book and well-rounded representation of contemporary Marxism. Musto’s main achievement as editor is in compiling a collection of contributions that demonstrate the continuing relevance of the Marxist theoretical corpus to a wide variety of topics from gender relations to nationalism and from colonialism to religion. I hope that attentive readers who notice the disagreements between the chapters are thereby spurred to deepen their investigations.

The wide-ranging contents of this collection suggests that it should serve as an excellent text for college and university students who already possess some familiarity with Marxism, as well as an introduction to some of the main themes of academic Marxism for a wider audience of activists. As clouds seem to again be gathering for a geopolitical and economic storm, the audience for Marx’s critiques will almost certainly grow, and the world may soon become haunted by The Marx Revival.

Categories
Journalism

Of Le Capital

On September 17 of 1872 came out the French translation of Marx’s ‘Capital’, to which he contributed by developing his ideas about capital accumulation and colonialism. 150 years ago, this text helps us to better understand Marx as a thinker who expressed himself unambiguously against the ravages of colonialism.

In February 1867, after more than two decades of Herculean work, Marx was finally able to give his friend Friedrich Engels the long-awaited news that the first part of his critique of political economy was finished. Thereafter, Marx travelled from London to Hamburg to deliver the manuscript of Volume I (“The Process of Production of Capital”) of his magnum opus and, in agreement with his editor Otto Meissner, it was decided that Capital would appear in three parts. Brimming with satisfaction, Marx wrote that the publication of his book was, ‘without question, the most terrible missile that has yet been hurled at the heads of the bourgeoisie’.
Despite the long labour of composition before 1867, the structure of Capital would be considerably expanded over the coming years, and Volume I too continued to absorb significant energies on Marx’s part, even after its publication. One of the most evident examples of this commitment was the French translation of Capital published in 44 instalments between 1872 and 1875. This volume was not a mere translation, but a version ‘completely revised by the author’.

The Search for the Definitive Version of Volume I

After some interruptions due to his poor health, and after a period of intense political activity for the International Working Men’s Association, Marx turned to work on a new edition of Capital, Volume I, at the beginning of the 1870s. Dissatisfied with the way in which he had expounded the theory of value, he spent December 1871 and January 1872 rewriting what he had published in 1867. A reprint of Das Kapital that included the changes made by Marx came out in 1872. This year had fundamental importance for the dissemination of Capital, since it also saw the appearance of the Russian and French translations. Entrusted to Joseph Roy, who had previously translated some texts of the German philosopher Ludwig Feuerbach, it appeared in batches with the publisher Maurice Lachâtre. The first one was published 150 years ago, on September 17.

Marx agreed that it would be good to bring out a ‘cheap popular edition’. ‘I applaud your idea of publishing the translation […] in periodic instalments’, he wrote. ‘In this form the book will be more accessible to the working class and for me that consideration outweighs any other’, he argued with his publisher. Aware, however, that there was a ‘reverse side’ of the coin, he anticipated that the ‘method of analysis’ he had used would ‘make for somewhat arduous reading in the early chapters’, and that readers might ‘be put off’ when they were ‘unable to press straight on in the first place’. He did not feel he could do anything about this ‘disadvantage’, ‘other than alert and forewarn readers concerned with the truth. There is no royal road to learning and the only ones with any chance of reaching its sunlit peaks are those who do not fear exhaustion as they climb the steep upward paths”.
In the end, Marx had to spend much more time on the translation than he had initially planned for the proof correction. As he wrote to the Russian economist Nikolai Danielson, Roy had ‘often translated too literally’ and forced him to ‘rewrite whole passages in French, to make them more palatable to the French public’. Earlier that month, his daughter Jenny had told family friend Ludwig Kugelmann that her father was ‘obliged to make numberless corrections’, rewriting ‘not only whole sentences but entire pages’. Subsequently, Engels wrote in similar vein to Kugelmann that the French translation had proved a ‘real slog’ for Marx and that he had ‘more or less had to rewrite the whole thing from the beginning’.

In revising the translation, moreover, Marx decided to introduce some additions and modifications. In the postscript to Le Capital, he did not hesitate to attach to it ‘a scientific value independent of the original’ and stated that the new version ‘should be consulted even by readers familiar with German’. The most interesting point, especially for its political value, concerns the historical tendency of capitalist production. If in the previous edition of Capital Marx had written that ‘the country that is more developed industrially only shows, to those less developed, the image of its own future’, in the French version the words in italics were substituted with ‘to those that follow it up the industrial ladder’. This clarification limited the tendency of capitalist development only to Western countries that were already industrialized.
He was now fully aware that the schema of linear progression through the ‘Asiatic, ancient, feudal and modern bourgeois modes of production’, which he had drawn in A Contribution to the Critique of Political Economy (1859), was inadequate for an understanding of the movement of history. He did not see historical development in terms of unshakeable linear progress towards a predefined end. The more pronounced multilinear conception that Marx developed in his final years led him to look even more attentively at the historical specificities and unevenness of political and economic development in different countries and social contexts. This approach certainly increased the difficulties he faced in the already bumpy course of completing the second and third volumes of Capital. In the last decade of his life, Marx undertook thorough investigations of societies outside Europe and expressed himself unambiguously against the ravages of colonialism. It is a mistake to suggest otherwise. Marx criticized thinkers who, while highlighting the destructive consequences of colonialism, used categories peculiar to the European context in their analysis of peripheral areas of the globe. He warned a number of times against those who failed to observe the necessary distinctions between phenomena, and especially after his theoretical advances in the 1870s he was highly wary of transferring interpretive categories across completely different historical or geographical fields. All this is clearer thanks to Le Capital.

In a letter of 1878, in which Marx weighed the positive and negative sides of the French edition, he wrote to Danielson that it contained ‘many important changes and additions’, but that he had ‘also sometimes been obliged to simplify the matter’. Engels was of this opinion and did not include all the changes made by Marx in the fourth German edition of Capital that he published in 1890, seven years after Marx’s death. Marx was unable to complete a final revision of Capital, Volume I, that included the improvements and additions he intended to improve his book. In fact, neither the French edition of 1872-75, nor the third German edition – that came out in 1881 –, can be considered the definitive version that Marx would have liked it to be.

Marx through Le Capital

Le Capital had considerable importance for the diffusion of Marx’s work around the world. It was used for the translation of many extracts into various languages – the first in the English language, for example. More generally, Le Capital represented the first gateway to Marx’s work for readers in various countries (the first Italian and Greek translation were made from the French edition). Since French was more widely known than German, it was thanks to this version that Marx’s critique of political economy was able to reach Spain and many countries in Hispanic America more rapidly. Much the same was true for Portuguese-speaking countries.

Colonialism also partly shaped the mechanisms whereby Capital became available in the Arab world. The French edition played a prominent role in Algeria, which in the 1960s was a significant center for facilitating the circulation of Marxist ideas in “non-aligned” countries. The significance of Le Capital stretched also to Asia, as demonstrated by the fact that the first Vietnamese translation of Volume I (1959-60), was conducted on the French edition.
One hundred and fifty years since its first publication, Le Capital continues to be a source of stimulating debate among scholars and activists interested in Marx’s critique of capitalism. It has had a significant circulation, and the additions and changes made by Marx, during the revision of its translation, contributed to the anti-colonial and universal dimension of Capital that is becoming widely recognized nowadays thanks to some of the newest and most insightful contributions in Marx studies.

Categories
Journalism

Cuando Marx tradujo El Capital al francés

En febrero de 1867, después de más de dos décadas de trabajo hercúleo, Marx finalmente pudo darle a su amigo Friedrich Engels la tan esperada noticia de que había terminado la primera parte de su crítica a la economía política. Posteriormente, Marx viajó de Londres a Hamburgo para entregar el manuscrito del Volumen I (“El proceso de producción del capital”) de su magnum opus y, de acuerdo con su editor Otto Meissner, se decidió que El Capital se presentaría en tres partes. Rebosante de satisfacción, Marx escribió que la publicación de su libro era, “sin duda, el misil más terrible que se haya lanzado hasta ahora contra las cabezas de la burguesía”.

A pesar del largo trabajo de redacción antes de 1867, la estructura de El Capital se ampliaría considerablemente en los años siguientes, y el Volumen I también continuó absorbiendo energías significativas por parte de Marx, incluso después de su publicación. Uno de los ejemplos más evidentes de este compromiso fue la traducción francesa de El Capital publicada en 44 entregas entre 1872 y 1875. Este volumen no era una mera traducción, sino una versión ‘totalmente revisada por el autor’ en la que Marx también profundizó el apartado sobre el proceso de acumulación del capital, y desarrolló mejor sus ideas sobre la distinción entre ‘concentración’ y ‘centralización’ del capital.

La búsqueda de la versión definitiva del Volumen I

Tras algunas interrupciones debido a su mala salud, y de un período de intensa actividad política de la Asociación Internacional de Trabajadores, Marx se puso a trabajar en una nueva edición de El Capital, Volumen I, a principios de la década de 1870. Insatisfecho con la forma en que había expuesto la teoría del valor, pasó diciembre de 1871 y enero de 1872 reescribiendo lo que había publicado en 1867. En 1872 salió una reimpresión de Das Kapital que incluía los cambios efectuados por Marx. Ese año fue especialmente importante para la difusión de El Capital, ya que vio aparecer también las traducciones al ruso y al francés. Esta fue encomendada a Joseph Roy, que previamente había traducido algunos textos del filósofo alemán Ludwig Feuerbach, y apareció en entregas gracias al editor Maurice Lachâtre. La primera se publicó hace 150 años, el 17 de septiembre.

Marx estuvo de acuerdo en que sería bueno publicar una “edición popular barata”. “Aplaudo tu idea de publicar la traducción […] en entregas periódicas”, escribió. “De esta forma, el libro será más accesible a la clase trabajadora y para mí esa consideración supera cualquier otra”, argumentó con su editor. Consciente, sin embargo, de que había un ‘reverso’ de la moneda, anticipó que el ‘método de análisis’ que había usado ‘haría ardua para algunos la lectura de los primeros capítulos’, y que los lectores podrían ‘desanimarse’ si eran ‘incapaces de seguir adelante al comenzar’. No creía que pudiera hacer nada en relación con esta “desventaja”, “aparte de alertar y advertir a los lectores preocupados por la verdad. No existe un camino real hacia el aprendizaje y los únicos que tienen alguna posibilidad de alcanzar sus picos iluminados por el sol son aquellos que no temen agotarse mientras suben los empinados caminos ascendentes”.

Al final, Marx tuvo que dedicar mucho más tiempo a la traducción de lo que inicialmente había planeado para la corrección de las pruebas. Como escribió al economista ruso Nikolai Danielson, Roy “a menudo traducía demasiado literalmente” y le obligaba a “reescribir pasajes completos en francés, para hacerlos más aceptables al público francés”. A principios de ese mes, su hija Jenny le había dicho al amigo de la familia Ludwig Kugelmann que su padre estaba “obligado a hacer innumerables correcciones”, reescribiendo “no solo oraciones completas sino páginas enteras”. Posteriormente, Engels escribió en una línea similar a Kugelmann que la traducción francesa había resultado ser un “verdadero tormento” para Marx y que “más o menos tuvo que reescribir todo desde el principio”.

Además, al revisar la traducción, Marx decidió introducir algunas adiciones y modificaciones. En la posdata de Le Capital, no dudó en atribuirle “un valor científico independiente del original” y afirmó que la nueva versión “debería ser consultada incluso por lectores familiarizados con el libro en alemán”. El punto más interesante, especialmente por su valor político, se refiere a la tendencia histórica de la producción capitalista. Si en la edición anterior de El Capital Marx había escrito que “el país más desarrollado industrialmente se limita a mostrar a los menos desarrollados la imagen de su propio futuro”, en la versión francesa las palabras en cursiva fueron sustituidas por “a los que les síguen en el ascenso de la escala de la industrialización”. Esta aclaración limitó la tendencia del desarrollo capitalista exclusivamente a los países occidentales que ya estaban industrializados.

Ahora era plenamente consciente de que el esquema de progresión lineal a través de los “modos de producción asiático, antiguo, feudal y el moderno modo de producción burgués”, que había perfilado en el Prefacio a Una contribución a la crítica de la economía política, en 1859, era inadecuado para comprender el movimiento de la historia y que, en efecto, era aconsejable alejarse de cualquier filosofía de la historia. No vio el desarrollo histórico en términos de un progreso lineal inquebrantable hacia un fin predefinido. La concepción multilineal más pronunciada que Marx desarrolló en sus últimos años lo llevó a mirar aún más atentamente las especificidades históricas y la desigualdad del desarrollo político y económico en diferentes países y contextos sociales. Este enfoque ciertamente incrementó las dificultades a las que se enfrentó en el ya accidentado curso de completar el segundo y tercer volumen de El Capital. En la última década de su vida, Marx emprendió investigaciones exhaustivas de sociedades fuera de Europa y se expresó sin ambigüedades contra los estragos del colonialismo. Es un error sugerir lo contrario. Marx criticó a los pensadores que, al tiempo que destacaban las consecuencias destructivas del colonialismo, utilizaban categorías propias del contexto europeo en su análisis de las áreas periféricas del globo. Advirtió varias veces contra aquellos incapaces de observar las distinciones necesarias entre los fenómenos y, especialmente después de sus avances teóricos en la década de 1870, desconfiaba mucho a la hora de transferir categorías interpretativas a campos históricos o geográficos completamente diferentes. Todo esto es más claro gracias a Le Capital.

En una carta de 1878, en la que Marx sopesaba los aspectos positivos y negativos de la edición francesa, le escribió a Danielson que contenía “muchos cambios y adiciones importantes”, pero que “también se había visto obligado a veces -principalmente en el primer capítulo – a simplificar el asunto”. Engels era de esta opinión y no incluyó todos los cambios hechos por Marx en la cuarta edición alemana de El Capital que publicó en 1890, siete años después de la muerte de Marx. Marx no pudo terminar una revisión final de El Capital, Volumen I que incluyera las correcciones y añadidos con los que pretendía mejorar su libro. De hecho, ni la edición francesa de 1872-75, ni la tercera edición alemana –que se publicó en 1881–, pueden considerarse la versión definitiva que a Marx le hubiera gustado que fuera.

Marx a través de Le Capital

Le Capital tuvo una importancia considerable para la difusión de la obra de Marx en todo el mundo. Se utilizó para la traducción de muchos extractos a varios idiomas, el primero en inglés, por ejemplo. De manera más general, Le Capital representó la primera puerta de acceso a la obra de Marx para lectores de varios países. La primera traducción al italiano –publicada entre 1882 y 1884– se hizo directamente de la edición francesa, al igual que la traducción aparecida en Grecia, en 1927. En el caso del español, Le Capital permitió sacar algunas ediciones parciales y dos traducciones completas: una en Madrid, en 1967, y otra en Buenos Aires, en 1973. Dado que el francés era más conocido que el alemán, fue gracias a esta versión que la crítica de la economía política de Marx pudo llegar a muchos países de Hispanoamérica más rápidamente. Casi lo mismo ocurría con los países de habla portuguesa. En el mismo Portugal, El Capital circuló solo a través de la pequeña cantidad de copias disponibles en francés, hasta que apareció una versión abreviada en portugués poco antes de la caída de la dictadura de Salazar. En general, a los activistas políticos e investigadores tanto en Portugal como en Brasil les resultó más fácil acercarse a la obra de Marx a través de la traducción al francés que la original. Las pocas copias que llegaron a los países africanos de habla portuguesa también estaban en ese idioma.

El colonialismo también dio forma en parte a los mecanismos por los cuales El Capital estuvo disponible en el mundo árabe. Mientras que en Egipto e Irak fue el inglés el idioma que más se utilizó en la difusión de la cultura europea, la edición francesa desempeñó un papel más destacado en otros lugares, especialmente en Argelia, que en la década de 1960 fue un centro importante para facilitar la circulación de ideas marxistas en los “países no alineados”. La importancia de Le Capital se extendió también a Asia, como lo demuestra el hecho de que la primera traducción vietnamita del Volumen I, publicado entre 1959 y 1960, se realizó a partir de la edición francesa.

Esta, además de ser consultada a menudo por traductores de todo el mundo y ser cotejada con la edición de 1890 publicada por Engels, que se convirtió en la versión estándar de Das Kapital, la traducción francesa ha servido de base para traducciones completas de El Capital a ocho idiomas. Ciento cincuenta años después de su primera publicación, continúa siendo una fuente de debate estimulante entre académicos y activistas interesados ​​en la crítica de Marx al capitalismo.

En una carta a su antiguo camarada Friedrich Adolph Sorge, el propio Marx comentó que con Le Capital había “consumido tanto [de su] tiempo que no volvería a colaborar de ninguna manera en una traducción”. Eso es exactamente lo que sucedió. El esfuerzo y las molestias necesarios para producir la mejor versión francesa posible fueron realmente notables. Pero podemos decir que fueron bien recompensados. Le Capital ha tenido una circulación significativa, y los añadidos y cambios realizados por Marx, durante la revisión de su traducción, contribuyeron a la dimensión anticolonial y universal de El Capital que está siendo ampliamente reconocida hoy en día gracias a algunas de las más novedosas y perspicaces contribuciones en los estudios de Marx.

Categories
Journalism

Quando Marx traduziu O Capital para francês

Passam hoje 150 anos do lançamento da tradução francesa de O Capital. Os acrescentos e alterações feitas pelo próprio Marx durante a revisão desta tradução contribuíram para a dimensão anticolonial e universal do livro.

Em Fevereiro de 1867, após mais de duas décadas de trabalho hercúleo, Marx pôde finalmente dar ao seu amigo Friedrich Engels a tão esperada notícia de que a primeira parte da sua crítica da economia política estava terminada. Posteriormente, Marx viajou de Londres para Hamburgo para entregar o manuscrito do Volume I (“O Processo de Produção do Capital”) da sua magnum opus e, de acordo com o seu editor Otto Meissner, ficou decidido que O Capital iria aparecer em três partes. Cheio de satisfação, Marx escreveu que a publicação do seu livro era, “sem dúvida, o míssil mais terrível até agora lançado às cabeças da burguesia”.

Apesar do longo trabalho de composição antes de 1867, a estrutura de O Capital seria bastante ampliada nos anos seguintes, e o Volume I também continuou a absorver energias significativas por parte de Marx, mesmo após ser publicado. Um dos exemplos mais evidentes deste compromisso foi a tradução francesa de O Capital, publicada em 44 fascículos entre 1872 e 1875. Este volume não foi uma mera tradução, mas uma versão ‘completamente revista pelo autor’, na qual Marx também aprofundou a secção sobre o processo de acumulação de capital, e desenvolveu melhor as suas ideias sobre a distinção entre ‘concentração’ e ‘centralização’ do capital (ver o próximo livro coletivo, editado por M. Musto, Marx and ‘Le Capital’: Evaluation, History, Reception, Routledge, 2022).

A Busca pela Versão Definitiva do Volume I

Após algumas interrupções devido à sua saúde frágil, e após um período de intensa atividade política para a Associação Internacional de Trabalhadores, Marx dedicou-se a trabalhar numa nova edição de O Capital, Volume I, no início da década de 1870. Insatisfeito com a forma como tinha exposto a teoria do valor, passou dezembro de 1871 e janeiro de 1872 a reescrever o que tinha publicado em 1867. Uma reimpressão de Das Kapital que incluía as alterações feitas por Marx saiu em 1872. Este ano teve uma importância fundamental para a divulgação de O Capital, uma vez que também foi o ano em que surgiram as traduções em russo e francês. Confiada a Joseph Roy, que tinha anteriormente traduzido alguns textos do filósofo alemão Ludwig Feuerbach, foi publicada em série com o editor Maurice Lachâtre. O primeiro foi publicado há 150 anos, a 17 de setembro.

Marx concordou que seria bom fazer sair uma “edição popular barata”. “Aplaudo a sua ideia de publicar a tradução […] em fascículos periódicos”, escreveu ele. Nesta forma, o livro será mais acessível à classe trabalhadora e, para mim, essa consideração prevalece sobre qualquer outra”, argumentou ele com o seu editor. Consciente, porém, de que havia um “outro lado” da moeda, ele antecipou que o “método de análise” que tinha utilizado “iria tornar a leitura mais difícil nos primeiros capítulos”, e que os leitores poderiam “desmotivar-se” quando fossem “incapazes de avançar logo de início”. Ele não achou que pudesse fazer alguma coisa acerca desta ‘desvantagem’, ‘a não ser alertar e avisar os leitores preocupados com a verdade. Não há estrada real para a ci­ência e só têm pos­si­bi­lidade de chegar aos seus cumes lu­mi­nosos aqueles que não temem fa­tigar-se a es­calar as suas ve­redas es­car­padas”.

No final, Marx teve de gastar muito mais tempo na tradução do que tinha inicialmente planeado para a correção das provas. Como escreveu ao economista russo Nikolai Danielson, Roy tinha “muitas vezes traduzido demasiado literalmente” e forçou-o a “reescrever passagens inteiras em francês, para as tornar mais palatáveis ao público francês”. No início desse mês, a sua filha Jenny tinha dito ao amigo da família Ludwig Kugelmann que o seu pai era ‘obrigado a fazer inúmeras correções’, reescrevendo ‘não apenas frases, mas páginas inteiras’. Posteriormente, Engels escreveu de forma semelhante a Kugelmann que a tradução francesa tinha sido uma ‘autêntica trabalheira’ para Marx e que ele tinha ‘tido de reescrever mais ou menos tudo desde o início’.

Além disso, ao rever a tradução, Marx decidiu introduzir alguns acrescentos e alterações. No posfácio ao Le Capital, ele não hesitou em atribuir-lhe “um valor científico independente do original” e declarou que a nova versão “deveria ser consultada mesmo por leitores familiarizados com o alemão”. O ponto mais interessante, especialmente pelo seu valor político, diz respeito à tendência histórica da produção capitalista. Se na edição anterior de O Capital Marx escreveu que “o país mais desenvolvido industrialmente apenas mostra, aos menos desenvolvidos, a imagem do seu próprio futuro”, na versão francesa as palavras em itálico foram substituídas por “aos que o seguem na escada industrial”. Esta clarificação limitou a tendência do desenvolvimento capitalista apenas aos países ocidentais que já eram industrializados.

Ele estava agora plenamente consciente de que o esquema de progressão linear através dos “modos de produção burgueses asiáticos, antigos, feudais e modernos”, que ele tinha traçado no Prefácio à Contribuição para a Crítica da Economia Política, em 1859, era inadequado para uma compreensão do movimento da história, e que era de facto aconselhável manter-se afastado de qualquer filosofia da história. Não via o desenvolvimento histórico em termos de progresso linear inabalável em direção a um fim pré-definido. A conceção multilinear mais acentuada que Marx desenvolveu nos seus últimos anos levou-o a olhar ainda mais atentamente para as especificidades históricas e as desigualdades do desenvolvimento político e económico em diferentes países e contextos sociais. Esta abordagem aumentou seguramente as dificuldades que ele enfrentou no seu caminho já acidentado para concluir o segundo e terceiro volumes de O Capital. Na última década da sua vida, Marx levou a cabo investigações exaustivas sobre sociedades fora da Europa e expressou-se inequivocamente contra a devastação do colonialismo. É um erro sugerir o contrário. Marx criticou os pensadores que, embora salientando as consequências destrutivas do colonialismo, utilizaram categorias próprias do contexto europeu na sua análise das áreas periféricas do globo. Advertiu várias vezes contra aqueles que não observaram as necessárias distinções entre fenómenos, e especialmente após os seus avanços teóricos na década de 1870, teve grande cautela em transferir categorias interpretativas através de campos históricos ou geográficos completamente diferentes. Tudo isto é mais evidente graças a Le Capital.

Numa carta de 1878, na qual Marx pesava os lados positivo e negativo da edição francesa, escreveu a Danielson que esta continha “muitas mudanças e acrescentos importantes”, mas que também tinha sido “por vezes obrigado – principalmente no primeiro capítulo – a simplificar a questão”. Engels era desta opinião e não incluiu todas as alterações feitas por Marx na quarta edição alemã de O Capital que publicou em 1890, sete anos após a morte de Marx. Marx não conseguiu terminar uma revisão final de O Capital, Volume I, que incluía as melhorias e os aditamentos que pretendia fazer para melhorar o seu livro. De facto, nem a edição francesa de 1872-75, nem a terceira edição alemã – que saiu em 1881 -, podem ser consideradas a versão definitiva que Marx teria gostado que fosse.

Marx através de Le Capital

Le Capital teve uma importância considerável para a difusão do trabalho de Marx em todo o mundo. Foi utilizado para a tradução de muitos extratos em várias línguas – o primeiro na língua inglesa, por exemplo. Mais genericamente, Le Capital representou a primeira porta de entrada da obra de Marx para os leitores de vários países. A primeira tradução italiana – publicada entre 1882 e 1884 – foi feita diretamente da edição francesa, tal como a tradução que apareceu na Grécia, em 1927. No caso do espanhol, Le Capital tornou possível algumas edições parciais e duas traduções completas: uma em Madrid, em 1967, e outra em Buenos Aires, em 1973. Como o francês era mais conhecido do que o alemão, foi graças a esta versão que a crítica de Marx à economia política conseguiu chegar mais rapidamente a muitos países da América Hispânica. O mesmo se aplicava aos países de língua portuguesa. Em Portugal, O Capital circulou apenas através do pequeno número de exemplares disponíveis em francês, até que uma versão abreviada apareceu em português pouco antes da queda da ditadura de Salazar. Em geral, os ativistas políticos e investigadores, tanto em Portugal como no Brasil, acharam mais fácil abordar o trabalho de Marx através da tradução francesa do que no original. Os poucos exemplares que conseguiram chegar aos países africanos de língua portuguesa estavam também nessa língua.

O colonialismo também moldou em parte os mecanismos através dos quais O Capital se tornou disponível no mundo árabe. Enquanto no Egito e no Iraque era o inglês que mais se destacava na difusão da cultura europeia, a edição francesa desempenhou um papel mais proeminente noutros lugares, especialmente na Argélia, que nos anos 1960 foi um centro importante para facilitar a circulação de ideias marxistas em países “não-alinhados”. O significado de Le Capital estendeu-se também à Ásia, como demonstrado pelo facto de a primeira tradução vietnamita do Volume I, publicada entre 1959 e 1960, ter sido realizada na edição francesa.

Assim, para além de ser frequentemente consultada por tradutores de todo o mundo e comparada com a edição de 1890 publicada por Engels, que se tornou a versão padrão de Das Kapital, a tradução francesa serviu de base para traduções completas de O Capital em oito línguas. Cento e cinquenta anos desde a sua primeira publicação, continua a ser uma fonte de debate estimulante entre estudiosos e ativistas interessados na crítica de Marx ao capitalismo.
Numa carta ao seu velho camarada Friedrich Adolph Sorge, o próprio Marx observou que com Le Capital ele tinha “gasto tanto tempo que não voltaria a colaborar de forma alguma numa tradução”. Foi exatamente isso que aconteceu. A trabalheira que teve para produzir a melhor versão francesa possível foi de facto extraordinária. Mas podemos dizer que foi bem recompensada. Le Capital teve uma circulação significativa, e os acrescentos e alterações feitas por Marx durante a revisão da sua tradução contribuíram para a dimensão anticolonial e universal de O Capital que se está a tornar amplamente reconhecida nos dias de hoje graças a algumas das mais recentes e lúcidas contribuições para os estudos de Marx.

Categories
Journalism

هنگامی که مارکس سرمایه را به فرانسوی ترجمه کرد

مارکس در فوریه‌ی 1867، پس از بیش از دو دهه کار دشوار، سرانجام توانست بعد از مدت‌ها انتظار به دوست خود فردریش انگلس خبر دهد که نخستین بخش از نقد اقتصاد سیاسی‌اش به پایان رسیده است. پس از آن، مارکس از لندن به هامبورگ سفر کرد تا دست‌نوشته‌ی مجلد اول («فرایند تولید سرمایه») از شاهکار خود را تحویل دهد، و در توافق با ویراستارش اتو میسنر، تصمیم گرفته شد که سرمایه در سه بخش منتشر شود. مارکس که سرشار از رضایت بود، نوشت که انتشار کتابش «بدون تردید، وحشتناک‌ترین موشکی بوده که تاکنون به سر بورژوازی پرتاب شده است.»

ساختار سرمایه به‌رغم کار شاق و طولانی مارکس در تألیف آن پیش از 1867 در سال‌های بعد گسترش چشم‌گیری یافت و جلد یکم نیز همچنان توش و توان زیادی را از مارکس حتی پس از انتشار گرفت. یکی از بارزترین نمونه‌های این پای‌بندی، ترجمه‌ی فرانسوی سرمایه بود که در 44 بخش بین سال‌های 1872 و 1875 منتشر شد. این جلد ترجمه‌ای صرف نبود، بلکه روایتی بود که «کاملاً توسط نویسنده بازبینی‌شده بود» و مارکس بخش مرتبط با فرآیند انباشت سرمایه را نیز در آن تعمیق داد، و اندیشه‌هایش را درباره‌ی تمایز بین «تراکم» و «تمرکز» سرمایه بهتر پروراند (بنگرید به کتاب جمعی در شرف انتشار مارکس و «لو کاپیتال»: ارزیابی، تاریخ، استقبال و پذیرش، راتلج ۲۰۲۲ به ویراستاری مارچلو موستو).

جست‌وجوی روایت قطعی مجلد یکم

مارکس پس از مدتی وقفه به دلیل وضعیت بد سلامتی‌اش، و پس از دوره‌ای فعالیت شدید سیاسی برای انجمن بین‌المللی کارگران، در آغاز دهه‌ی 1870 به کار روی ویراست جدیدی از جلد یکم سرمایه رو آورد. مارکس که از روش توضیح نظریه‌ی ارزش ناراضی بود، دسامبر 1871 و ژانویه‌ی 1872 را به بازنویسی آن‌چه در 1867 منتشر کرده بود اختصاص داد. بازچاپ داس کاپیتال که شامل تغییرات ایجادشده توسط مارکس بود در سال 1872 منتشر شد. این سال اهمیتی اساسی برای اشاعه‌ی سرمایه داشت، زیرا در این سال این اثر به روسی و فرانسوی نیز ترجمه شد. ترجمه‌ی کتاب که به ژوزف روا سپرده شده بود، مترجمی که قبلاً برخی متون فیلسوف آلمانی لودویگ فویرباخ را ترجمه کرده بود، به شکل جزوه‌های دنباله‌دار توسط موریس لاشاتر ناشر منتشر شد. نخستین بخش 150 سال پیش در 17 سپتامبر منتشر شد.

مارکس انتشار «ویراستی ارزان‌قیمت و مناسب مردم» را فکر خوبی می‌دانست. او نوشت: «نظر شما را درباره‌ی انتشار ترجمه […] به صورت جزوه‌های دنباله‌دار تحسین می‌کنم.» مارکس برای ناشر خود استدلال کرد: «به این شکل، کتاب بیش‌تر در دست‌رس طبقه‌ی کارگر قرار خواهد گرفت که برای من از هر ملاحظه‌ی دیگری مهم‌تر است.» اما با آگاهی از این‌که «روی دیگر» سکه وجود دارد، پیش‌بینی کرد که «روش تحلیلی»ای که به‌کار برده بود، «خواندن فصل‌های نخست را دشوار می‌کند» و ممکن است خوانندگان که‌ «نمی‌توانند به یک‌باره از این مرحله پیش بروند، دل‌سرد شوند.‌» مارکس فکر نمی‌کرد بتواند کاری برای این «نقص» بکند، «جز این‌که به آن دسته از خوانندگانی که با شور و حرارت در طلب حقیقت هستند، از پیش هشدار بدهم و مجهزشان کنم. در علم راه شاهانه‌ای وجود ندارد و تنها کسانی که از خستگی بالارفتن از راه‌های پرنشیب‌وفرازش نمی‌هراسند، بخت‌واقبال رسیدن به قله‌های درخشان آن را دارند.»

در پایان، مارکس مجبور شد زمانی بسیار بیش‌تر از آن‌چه ابتدا برای نمونه‌خوانی در نظر گرفته بود، به خود ترجمه اختصاص دهد. همان‌طور که به نیکلای دانیلسون، اقتصاددان روسی نوشت، روا «اغلب خیلی تحت‌اللفظی ترجمه می‌کرد» و مارکس را مجبور می‌کرد تا «قطعات کاملی را به فرانسوی بازنویسی کند تا برای خوانندگان فرانسوی پذیرفتنی شود». در اوایل همان ماه، دخترش جنی به لودویگ کوگلمان، دوست خانوادگی، گفته بود که پدرش مجبور است تصحیحات بی‌شماری بکند و «نه تنها جملات کامل، بلکه کل صفحات» را بازنویسی کند. متعاقباً، انگلس به همان سیاق به کوگلمان نوشت که ترجمه‌ی فرانسوی به «کاری شاق»‌ برای مارکس بدل شده و او «کمابیش مجبور شده کل مطلب را از ابتدا بازنویسی کند.»

مارکس علاوه بر این در بازنگری ترجمه تصمیم گرفت اضافات و اصلاحاتی را وارد کند. در پی‌گفتار لو کاپیتال تردید نکرد که برای آن «ارزش علمی مستقل از متن اصلی» قائل شود و اظهار داشت که «حتی خوانندگان آشنا به زبان آلمانی باید به آن مراجعه کنند.» جالب‌ترین نکته، به‌ویژه از نظر ارزش سیاسی، به گرایش تاریخی تولید سرمایه‌داری مربوط می‌شود. اگر در ویراست قبلی سرمایه مارکس نوشته بود که «کشوری که از لحاظ صنعتی توسعه‌یافته‌تر است، به کشورهای کم‌توسعه‌یافته‌تر فقط تصویر آینده‌اش را نشان می‌دهد» در روایت فرانسوی کلماتی که بُلد هستند جای خود را به این عبارت داد: «به کشورهایی که در مسیر صنعتی از پی آن می‌آیند.» این شفاف‌سازی گرایش توسعه‌ی سرمایه‌داری را فقط به کشورهای غربی‌ای محدود کرد که پیش‌تر صنعتی شده بودند.

مارکس اکنون کاملاً آگاه بود که طرح‌واره‌ی پیشرفت تک‌راستایی از طریق «شیوه‌های تولید آسیایی، باستانی، فئودالی و بورژوایی مدرن» که در پیش‌گفتار پیرامون نقد اقتصاد سیاسی در سال 1859 ترسیم کرده بود، برای درک حرکت تاریخ ناکافی بود، و به‌واقع دوری از هرگونه فلسفه‌ی تاریخ معقولانه است. او توسعه‌ی تاریخی را از منظر پیشرفت تک‌راستایی تزلزل‌ناپذیر به سمت یک غایت ازپیش‌تعریف‌شده نمی‌دید. مفهوم چندراستایی مشهودتری که مارکس در سال‌های پایانی زندگی‌اش پروراند، او را بر آن داشت تا موشکافانه‌تر به ویژگی‌های تاریخی و ناموزونی‌های توسعه‌ی سیاسی و اقتصادی در کشورها و بافتارهای اجتماعی مختلف نگاه کند. این رویکرد قطعاً مشکلاتی را که او در مسیر پردست‌انداز تکمیل جلد دوم و سوم سرمایه با آن روبه‌رو بود افزایش داد. مارکس در دهه‌ی آخر زندگی خود تحقیقات کاملی در مورد جوامع خارج از اروپا انجام داد و به صراحت علیه ویرانی‌های استعمار سخن گفت. اشتباه است که خلاف آن را پیشنهاد کنیم. مارکس از متفکرانی انتقاد کرد که ضمن برجسته‌کردن پیامدهای مخرب استعمار، از مقوله‌هایی خاص در بافتار اروپایی برای تحلیل خود درباره‌ی مناطق پیرامونی جهان استفاده کردند. او چندین بار نسبت به کسانی که تمایزات لازم را بین پدیده‌ها رعایت نمی‌کردند، هشدار داد، و به‌ویژه پس از پیشرفت‌های نظری‌اش در دهه‌ی 1870، در انتقال مقولات تفسیری در حوزه‌های تاریخی یا جغرافیاییِ کاملاً متفاوت بسیار محتاط بود. همه‌ی این‌ها به لطف لو کاپیتال واضح‌تر است.

در نامه‌ای در سال 1878، که در آن مارکس جنبه‌های مثبت و منفی روایت فرانسوی را می‌سنجید، به دانیلسون نوشت که این روایت حاوی «تغییرات و اضافات مهم بسیاری» است، اما «او گاهی نیز مجبور بوده است ــ اساساً در فصل اول ــ موضوع را ساده‌تر کند.» انگلس هم معتقد بود که مارکس در فصل اول ترجمه‌ی فرانسوی ساده‌سازی کرده است و به همین دلیل تمام تغییراتی که مارکس انجام داده بود، در ویراست چهارم آلمانی سرمایه که در سال 1890، هفت سال پس از مرگ مارکس منتشر کرد، نگنجاند. مارکس نتوانست تجدیدنظر نهایی جلد اول سرمایه را که شامل اصلاحات و اضافاتی بود که برای بهبود کتابش در نظر داشت، تکمیل کند. در واقع، نه نسخه‌ی فرانسوی 1875-۱۸۷۲، و نه ویراست سوم آلمانی را ــ که در 1881 منتشر شد ــ نمی‌توان آن نسخه‌ی قطعی موردنظر مارکس دانست.

مارکس از طریق لو کاپیتال

لو کاپیتال اهمیت چشم‌گیری در اشاعه‌ی آثار مارکس در سراسر جهان داشت. از این ویراست برای ترجمه‌ی بسیاری چکیده‌ها به زبان‌های مختلف ــ مثلاً نخست در زبان انگلیسی ــ استفاده شد. به‌طور کلی‌، لو کاپیتال نخستین دروازه‌ی ورود به آثار مارکس را برای خوانندگان کشورهای مختلف به نمایش گذاشت. اولین ترجمه‌ی ایتالیایی ــ منتشرشده بین سال‌های 1882 و 1884 ــ مستقیماً از ویراست فرانسوی انجام شد، همین‌طور ترجمه‌ای که در یونان در 1927 منتشر شد. در مورد زبان اسپانیایی از لو کاپیتال چند ویراست ناقص و دو ترجمه‌ی کامل انجام شد: یکی در مادرید، در 1967، و دیگری در بوئنوس‌آیرس، در 1973. از آن‌جایی که زبان فرانسه بیش‌تر از آلمانی شناخته شده بود، از طریق این نسخه بود که نقد مارکس از اقتصاد سیاسی توانست سریع‌تر به بسیاری از کشورهای آمریکای اسپانیایی‌تبار برسد. همین امر در خصوص کشورهای پرتغالی‌زبان نیز صادق بود. در خود پرتغال، سرمایه تنها از طریق تعداد کمی از نسخه‌های موجود به زبان فرانسوی منتشر شد، تا این‌که نسخه‌ای خلاصه‌شده به زبان پرتغالی کمی قبل از سقوط دیکتاتوری سالازار منتشر شد. به طور کلی، فعالان سیاسی و محققان در پرتغال و برزیل دریافتند که فهم کار مارکس از طریق ترجمه‌ی فرانسوی آسان‌تر از نسخه‌ی اصلی است. معدود نسخه‌هایی که به کشورهای آفریقایی پرتغالی‌زبان راه یافت نیز به آن زبان بود.

استعمار هم‌چنین تا حدودی سازوکارهایی را شکل داد که به موجب آن سرمایه در جهان عرب در دسترس قرار گرفت. در حالی که در مصر و عراق زبان انگلیسی بیش‌ترین نقش را در گسترش فرهنگ اروپایی داشت، ویراست فرانسوی نقش برجسته‌تری در جاهای دیگر ایفا کرد، به ویژه در الجزایر، که در دهه‌ی 1960 مرکز مهمی برای تسهیل گردش افکار مارکسیستی در کشورهای «غیرمتعهد» بود. اهمیت لو کاپیتال به آسیا نیز کشیده شد، این‌که نخستین ترجمه‌ی ویتنامی جلد اول، که بین سال‌های 1959 و 1960 منتشر شد، براساس نسخه فرانسوی انجام شد گویای همین واقعیت است.

بدین‌سان، علاوه بر این که اغلب مترجمان در سراسر جهان به آن رجوع می‌کنند و آن را با ویراست 1890 منتشرشده توسط انگلس که به نسخه‌ی استاندارد داس کاپیتال بدل شد مقایسه می‌کنند، ترجمه‌ی فرانسوی به عنوان مبنایی برای ترجمه‌ی کامل سرمایه به هشت زبان بوده است. صد و پنجاه سال از نخستین انتشار این کتاب می‌گذرد، اما همچنان منبعی برای برانگیختن بحث میان محققان و فعالان علاقه‌مند به نقد مارکس از سرمایه‌داری است.

خود مارکس در نامه‌ای به رفیق دیرینه‌اش فردریش آدولف زورگه خاطرنشان کرد که با لو کاپیتال «آن‌قدر وقت‌ صرف کرده که دیگر به هیچ‌وجه در ترجمه همکاری نخواهد کرد». این دقیقاً چیزی است که اتفاق افتاد. زحمت و تلاشی که مارکس برای تهیه‌ی بهترین روایت ممکن فرانسوی متحمل شد واقعاً قابل‌توجه بود. اما می‌توان گفت که این رنج و تلاش پاداش خوبی گرفت. لو کاپیتال تیراژ چشم‌گیری داشته است و اضافات و تغییراتی که مارکس در باز‌نگری ترجمه‌ی آن اعمال کرد، در بُعد ضداستعماری و جهانی سرمایه نقش داشت، اثری که امروزه به لطف برخی از جدیدترین و خردمندانه‌ترین ره‌آوردها در مطالعات مارکسی به رسمیت شناخته می‌شود.

Categories
Journalism

当马克思把《资本论》第一卷译成法文

1867年2月,经过二十多年的艰苦努力,马克思终于能把期待已久的消息告诉他的朋友恩格斯:政治经济学批判的第一部分完成了。此后,马克思把巨著第一卷(“资本的生产过程”)的手稿从伦敦寄往汉堡,并与编辑奥托·迈斯纳达成协议,决定将《资本论》分为三部分出版。马克思非常满意地写道,此书的出版“无疑是向资产者脑袋发射的最厉害的炮弹”。

 

尽管在1867年之前已经构思了很长时间,但是接下来的几年,《资本论》的结构得到了极大的扩展,第一卷也继续耗费着马克思的大量精力,甚至在它出版之后也是如此。这种付出的一个最明显的例子即是在1872年至1875年之间分44册出版的《资本论》第一卷法文版。这一版不仅仅是翻译,更是一个由作者完全修订的版本,在这个版本中,马克思还深化了关于资本积累过程的部分,更好地发展了他区分资本“积聚”和资本“集中”的观点。(参见Marcello Musto主编的即将出版的合集《马克思与<资本论>第一卷法文版:评价,历史,接受》(Marx and ‘Le Capital’: Evaluation, History, Reception, Routledge, 2022)

1.探寻《资本论》第一卷的最终版本

在经历了由于健康状况不佳而中断的几次工作,以及为第一国际进行了一段时间激烈的政治活动之后,马克思从19世纪70年代初开始着手《资本论》第一卷的新版本。由于不满自己阐述价值理论的方式,他在1871年12月和1872年1月重写了1867年发表的内容。《资本论》第一卷德文版于1872年再版,其中包含了马克思所作的修改。这一年对于《资本论》的传播而言格外重要,因为在这一年还出现了俄译本和法译本。法译本委托约瑟夫·鲁瓦翻译(他之前翻译过德国哲学家费尔巴哈的一些作品),由法国出版商莫里斯·拉沙特尔分册出版,第一册问世于150年前的9月17日。

 

马克思同意出版社的这种做法,写道:“您想定期分册出版《资本论》的译本,我很赞同。这本书这样出版,更容易到达工人阶级的手里,在我看来,这种考虑是最为重要的。”然而,马克思意识到这一想法也有“坏的一面”,他预计他所使用的“分析方法”会“使前几章读起来相当困难”,而且当读者“一开始就不能继续读下去”时,他们可能会“气馁”。对于这个“不利”,马克思觉得自己无能为力,“只有事先向追求真理的读者指出这一点,并提醒他们。在科学上没有平坦的大道,只有不畏劳苦沿着陡峭山路攀登的人,才有希望达到光辉的顶点”。

 

最终,马克思花费在修正译文上的时间远超他的预料。在给俄国经济学家尼古拉·丹尼尔逊的信中,马克思认为鲁瓦“往往译得过死”,迫使他“不得不对法译文整段整段地加以改写,以便使法国读者读懂”。1872年5月,马克思的女儿燕妮写信告诉路德维希·库格曼,她的父亲“不得不进行大量的修改”,“不仅个别的句子,而且整页整页的译文都得重新改写”。随后,恩格斯也以类似的语气给库格曼写道,法译本对马克思来说是一件“繁重工作”,“可以说,他必须重新翻译”。

此外,在修正译文的同时,马克思决定对内容作一些补充和修改。在法文版最后的“致读者”里,他认为这一版“在原文之外有独立的科学价值”,并表示,“甚至对懂德语的读者也有参考价值”。最有趣的一点,特别是就其政治价值而言,是关于资本主义生产的历史趋势。比如,马克思在《资本论》德文第一版序言中写道:“工业较发达的国家向工业较不发达的国家所显示的,只是后者未来的景象”,而在法文版中,“工业较不发达的国家”换成了“就工业规模来说跟在后面的国家”。这种澄清把资本主义发展的趋势限定在已经工业化了的西方国家。

 

马克思现在完全意识到,他在1859年的《<政治经济学批判>序言》中所描绘的那种“亚细亚的、古希腊罗马的、封建的和现代资产阶级生产方式”的线性发展模式,对于理解历史的运动是不够的。因此,最好还是避开任何历史哲学。他不认为历史的发展是朝着一个预先确定的目标不可动摇地线性进展。马克思在晚年发展起来的更为明显的多线概念,使他更加认真地看待不同国家和社会背景下政治和经济发展的历史特殊性和不平衡性。这种方法无疑增加了他在完成《资本论》第二卷和第三卷那本已坎坷的过程中所面临的困难。在他生命的最后十年里,马克思对欧洲以外的社会进行了缜密的调查,并明确表示反对殖民主义的蹂躏。马克思批评了一些思想家,他们在强调殖民主义的破坏性后果的同时,在分析全球边缘地区时使用了欧洲特有的范畴。他多次警告那些未能观察到现象之间的必要区别的人,特别是在19世纪70年代他的理论取得进展之后,他对那种在完全不同的历史或地理区域之间转移解释范畴的做法非常谨慎。多亏了《资本论》第一卷法文版,这一切变得更加清晰。

 

在1878年的一封信中,马克思权衡了法文版的优劣,他在给丹尼尔逊的信中说,法文版包含了“许多重要的修改和补充”,但他“迫不得已不止一次地使阐述‘简化’,特别是在第一章中”。恩格斯也是这样认为的,他在马克思去世7年后,即1890年出版的《资本论》德文第四版中,并没有把马克思所作的全部修改都包括进去。马克思没能完成他设想中的《资本论》第一卷的最终修订版。事实上,无论是1872-75年的法文版,还是1881年出版的德文第三版,都不能认为是马克思所希望的最终版本。

2.通过《资本论》第一卷法文版认识马克思
《资本论》第一卷法文版对马克思的著作在全世界的传播具有相当重要的意义。它是许多译本(比如英译本)的参考。更普遍地说,法文版为各国读者打开了通往马克思著作的第一道大门。第一部意大利译本出版于1882年至1884年之间,它直接参照法文版翻译,1927年的希腊语译本也是如此。以西班牙语译本为例,法文版促成了一些部分版本和两个完整译本的出版:一个是1967年在西班牙的马德里出版,另一个是1973年在阿根廷的布宜诺斯艾利斯出版。由于法语比德语更广为人知,因此正是通过这个版本,马克思的政治经济学批判才得以更快地传播到许多拉美国家。葡萄牙语国家的情况也大体相同。在葡萄牙国内,只有少量法译本发行,直到萨拉查独裁政权倒台前不久,葡萄牙语的删节版才出现。总的来说,葡萄牙和巴西的政治活动家和研究人员都发现,通过法文版比通过德文原版更容易理解马克思的著作。进入非洲国家的少量印本也是葡萄牙语译本。

 

殖民主义在一定程度上影响了《资本论》在阿拉伯世界的接收。虽然在埃及和伊拉克,英语在欧洲文化的传播中扮演着最重要的角色,但法语在其他地方发挥着更为突出的作用,特别是在阿尔及利亚。20世纪60年代,阿尔及利亚是促进马克思主义思想在“不结盟”国家传播的一个重要中心。《资本论》第一卷法文版的影响也延伸到了亚洲,1959年至1960年出版的第一个越南语译本也是参照法文版翻译的。

 

因此,除了经常被世界各地的译者查阅,并与恩格斯1890年出版的德文第四版(该版本后来成为《资本论》第一卷的标准版本)进行核对之外,法文版也成为《资本论》完整翻译成八种语言的基础。自其首次出版以来的150年里,它一直是那些对马克思批判资本主义感兴趣的学者和活动家们激烈辩论的源泉。

 

1877年9月,马克思在给左尔格的信中写道:“法文版耗费了我很多的时间,我自己将永远不再参加任何翻译。”确实如此。他为创作最好的法译本所付出的辛劳、所消耗的精力是了不起的。但我们可以说,这些得到了很好的回报。《资本论》第一卷法文版的发行量很大,在翻译过程中,马克思的增减和修改完善了《资本论》的反殖民和普遍性等方面。随着马克思研究中一些最新的、富有洞见的进展,《资本论》的这些方面如今正受到广泛关注。

Categories
Journalism

Quando Marx traduziu “O Capital” para o francês

Em fevereiro de 1867, depois de mais de duas décadas de trabalho hercúleo, Marx finalmente pôde dar a seu amigo Friedrich Engels a tão esperada notícia de que a primeira parte de sua crítica à economia política estava finalizada. A partir daí, Marx viajou de Londres a Hamburgo para entregar o manuscrito do Volume I (“O processo de produção do Capital”) de sua magnum opus e, de acordo com seu editor Otto Meissner, foi decidido que O Capital seria lançado em três partes. Cheio de satisfação, Marx escreveu que a publicação de seu livro foi “sem dúvida, o mais terrível míssil que já foi lançado contra as cabeças da burguesia”.

Apesar do longo trabalho de escrita antes de 1867, a estrutura de O Capital seria consideravelmente expandida nos anos seguintes, e o Volume I também continuou a absorver um empenho significativo por parte de Marx, mesmo após sua publicação. Um dos exemplos mais evidentes desse compromisso foi a tradução francesa de O Capital, publicada em 44 fascículos entre 1872 e 1875. Este volume não era uma mera tradução, mas uma versão “totalmente revisada pelo autor” na qual Marx também aprofundou a seção sobre o processo de acumulação de capital e desenvolveu melhor suas ideias sobre a distinção entre “concentração” e “centralização” do capital.

A busca pela versão definitiva do Volume I

Depois de algumas interrupções devido à sua saúde precária, e após um período de intensa atividade política para a Associação Internacional dos Trabalhadores, Marx passou a trabalhar em uma nova edição de O Capital, Volume I, no início da década de 1870. Insatisfeito com a maneira como havia exposto a teoria do valor, passou dezembro de 1871 e janeiro de 1872 reescrevendo o que havia publicado em 1867. Em 1872, uma reimpressão de Das Kapital foi lançada e incluía as mudanças feitas por Marx. Este ano foi de fundamental importância para a divulgação de O Capital, pois também viu nascer as traduções russa e francesa. Confiadas a Joseph Roy, que já havia traduzido alguns textos do filósofo alemão Ludwig Feuerbach, as traduções apareceram em lotes com o editor Maurice Lachâtre. O primeiro foi publicado há 150 anos, em 17 de setembro.

Marx concordou que seria bom lançar uma “edição popular e barata”. “Aplaudo sua ideia de publicar a tradução […] em parcelas periódicas”, escreveu. “Dessa forma o livro será mais acessível à classe trabalhadora e para mim essa consideração supera qualquer outra”, argumentou com seu editor. Consciente, no entanto, de que havia “outro lado reverso” da moeda, ele antecipou que o “método de análise” que ele havia usado iria “tornar uma leitura um tanto árdua nos primeiros capítulos”, e que os leitores poderiam “desanimar” quando eles fossem “incapazes de seguir em frente na leitura logo de cara”. Ele não sentia que pudesse fazer nada sobre essa “desvantagem”, “além de alertar e prevenir os leitores preocupados com a verdade. Não há estrada real para o aprendizado e os únicos com alguma chance de alcançar seus picos ensolarados são aqueles que não temem a exaustão ao subir os caminhos íngremes”.

No final, Marx teve que gastar muito mais tempo na tradução do que havia planejado inicialmente para a correção da prova. Como escreveu ao economista russo Nikolai Danielson, Roy “muitas vezes traduziu de forma muito literal” e o forçou a “reescrever passagens inteiras em francês, para torná-las mais palatáveis ​​para o público francês”. No início daquele mês, sua filha Jenny disse ao amigo da família Ludwig Kugelmann que seu pai era “obrigado a fazer inúmeras correções”, reescrevendo “não apenas frases inteiras, mas páginas inteiras”. Subsequentemente, Engels escreveu na mesma linha de Kugelmann que a tradução francesa havia se mostrado um “verdadeiro trabalho árduo” para Marx e que ele “mais ou menos teve que reescrever a coisa toda desde o início”.

Além disso, ao revisar a tradução, Marx decidiu introduzir alguns acréscimos e modificações. No posfácio de Le Capital, ele não hesitou em atribuir-lhe “um valor científico independente do original” e afirmou que a nova versão “deveria ser consultada até mesmo por leitores familiarizados com o alemão”. O ponto mais interessante, sobretudo pelo seu valor político, diz respeito à tendência histórica da produção capitalista. Se na edição anterior do Capital Marx havia escrito que “o país mais desenvolvido industrialmente só mostra, aos menos desenvolvidos, a imagem de seu próprio futuro”, na versão francesa as palavras em itálico foram substituídas por “àqueles que o seguem até a escada industrial”. Esse esclarecimento limitou a tendência do desenvolvimento capitalista apenas aos países ocidentais já industrializados.

Ele agora estava plenamente consciente de que o esquema de progressão linear através dos “modos de produção burgueses asiáticos, antigos, feudais e modernos”, que ele havia desenhado no Prefácio de Uma Contribuição à Crítica da Economia Política, em 1859, era inadequado para uma compreensão do movimento da história, e que era de fato aconselhável evitar qualquer filosofia da história. Ele não via o desenvolvimento histórico em termos de progresso linear inabalável em direção a um fim predefinido. A concepção multilinear mais pronunciada que Marx desenvolveu em seus últimos anos o levou a olhar ainda mais atentamente para as especificidades históricas e as desigualdades do desenvolvimento político e econômico em diferentes países e contextos sociais. Essa abordagem certamente aumentou as dificuldades que ele enfrentou no já acidentado percurso de conclusão do segundo e terceiro volumes de O Capital. Na última década de sua vida, Marx realizou investigações minuciosas de sociedades fora da Europa e expressou-se inequivocamente contra os estragos do colonialismo. É um erro sugerir o contrário. Marx criticou os pensadores que, ao destacar as consequências destrutivas do colonialismo, utilizaram, em suas análises das áreas periféricas do globo, categorias peculiares ao contexto europeu. Ele alertou várias vezes contra aqueles que não conseguiram observar as distinções necessárias entre os fenômenos e, especialmente após seus avanços teóricos na década de 1870, ele foi altamente cauteloso ao transferir categorias interpretativas para campos históricos ou geográficos completamente diferentes. Tudo isso fica mais claro graças a Le Capital.

Em uma carta de 1878, na qual Marx pesava os lados positivos e negativos da edição francesa, ele escreveu a Danielson que ela continha “muitas mudanças e acréscimos importantes”, mas que ele também fora “às vezes obrigado – principalmente no primeiro capítulo – a simplificar o assunto”. Engels era dessa opinião e não incluiu todas as mudanças feitas por Marx na quarta edição alemã do Capital que publicou em 1890, sete anos após a morte de Marx. Marx não conseguiu completar uma revisão final de O Capital – Volume I, que incluía as melhorias e acréscimos que pretendia aprimorar seu livro. De fato, nem a edição francesa de 1872-75, nem a terceira edição alemã – que saiu em 1881 – podem ser consideradas a versão definitiva que Marx gostaria que fosse.

Marx através de Le Capital

Le Capital teve considerável importância para a difusão da obra de Marx pelo mundo. Foi usado para a tradução de muitos extratos em vários idiomas – o primeiro em inglês, por exemplo. De maneira mais geral, Le Capital representou a primeira porta de entrada para a obra de Marx para leitores em vários países. A primeira tradução italiana – publicada entre 1882 e 1884 – foi feita diretamente da edição francesa, assim como a tradução que apareceu na Grécia, em 1927. No caso do espanhol, Le Capital possibilitou algumas edições parciais e duas traduções completas: uma em Madri, em 1967, e outra em Buenos Aires, em 1973. Como o francês era mais conhecido que o alemão, foi graças a essa versão que a crítica de Marx à economia política pôde chegar a muitos países da América hispânica mais rapidamente. O mesmo aconteceu com os países de língua portuguesa. Em Portugal mesmo, O Capital circulou apenas pelo pequeno número de exemplares disponíveis em francês, até que uma versão resumida em português apareceu pouco antes da queda da ditadura de Salazar. Em geral, ativistas políticos e pesquisadores em Portugal e no Brasil acharam mais fácil abordar a obra de Marx pela tradução francesa do que pelo original. Os poucos exemplares que chegaram aos países africanos de língua portuguesa também eram nessa língua.

O colonialismo também moldou parcialmente os mecanismos pelos quais O Capital se tornou disponível no mundo árabe. Enquanto no Egito e no Iraque foi o inglês que mais se destacou na difusão da cultura europeia, a edição francesa teve um papel mais proeminente em outros lugares, especialmente na Argélia, que na década de 1960 foi um importante centro para facilitar a circulação de ideias marxistas em países “não alinhados”. A importância de Le Capital estendeu-se também à Ásia, como demonstrado pelo fato de que a primeira tradução vietnamita do Volume I, publicada entre 1959 e 1960, foi realizada na edição francesa.

Assim, além de ser frequentemente consultada por tradutores de todo o mundo e confrontada com a edição de 1890 publicada por Engels, que se tornou a versão padrão de Das Kapital, a tradução francesa serviu de base para traduções completas de O Capital em oito idiomas. Cento e cinquenta anos desde sua primeira publicação, continua sendo fonte de debate estimulante entre estudiosos e ativistas interessados ​​na crítica de Marx ao capitalismo.

Em uma carta ao seu companheiro de longa data Friedrich Adolph Sorge, o próprio Marx observou que Le Capital “consumiu tanto [seu] tempo que [ele] não colaboraria novamente de forma alguma em uma tradução”. Isso é exatamente o que aconteceu. O trabalho e o sofrimento que ele depositou para produzir a melhor versão francesa possível foram realmente notáveis. Mas podemos dizer que foram bem recompensados. Le Capital teve uma circulação significativa, e os acréscimos e mudanças feitas por Marx, durante a revisão de sua tradução, contribuíram para a dimensão anticolonial e universal de O Capital, que hoje está se tornando amplamente reconhecida está se tornando amplamente reconhecido hoje em dia graças a algumas das contribuições mais recentes e perspicazes nos estudos de Marx.

Tradução de Marcelo Bamonte para o Blog da Boitempo.

Categories
Journalism

When Marx Translated Capital

Today marks 150 years since the first French edition of Capital. This wasn’t just a translation but a “completely revised” work — showing how Karl Marx’s research continually renewed his critical perspective on capitalist development.

In February 1867, after more than two decades of herculean work, Karl Marx told his friend Friedrich Engels that the first part of his long-awaited critique of political economy was finally complete. Marx travelled from London to Hamburg to deliver the manuscript of Volume I (“The Process of Production of Capital”) of his magnum opus and, in agreement with his editor, Otto Meissner, it was decided that Capital would appear in three parts. Brimming with satisfaction, Marx wrote that the publication of his book was, “without question, the most terrible missile that has yet been hurled at the heads of the bourgeoisie.”

Despite the long labor of composition before 1867, the structure of Capital would be considerably expanded over the coming years, and Volume I itself continued to absorb significant energies on Marx’s part, even after its publication. One of the most evident examples of this commitment was the French translation of Capital, published in forty-four installments between 1872 and 1875. This volume was not a mere translation but a version “completely revised by the author” in which Marx deepened the section on the process of capital accumulation and better developed his ideas about the distinction between the “concentration” and “centralization” of capital.

Seeking the Definitive Version

After interruptions due to poor health — and after a period of intense political activity for the International Working Men’s Association — Marx turned to work on a new edition of Capital, Volume I, at the beginning of the 1870s. Dissatisfied with how he had expounded the theory of value, he spent December 1871 and January 1872 rewriting what he had published in 1867. A reprint of Das Kapital in German that included the changes made by Marx came out in 1872. This was a key year for the dissemination of Capital, since it also saw the appearance of the Russian and French translations. Entrusted to Joseph Roy, who had previously translated some texts of the German philosopher Ludwig Feuerbach, the latter appeared in batches with the publisher Maurice Lachâtre. The first one was published 150 years ago, on September 17, 1872.

Marx agreed that it would be good to bring out a “cheap popular edition.” “I applaud your idea of publishing the translation . . . in periodic installments,” he wrote. “In this form, the book will be more accessible to the working class, and for me that consideration outweighs any other,” he argued with his publisher. Aware, however, that there was a “reverse side” of the coin, he anticipated that the “method of analysis” he had used would “make for somewhat arduous reading in the early chapters,” and that readers might “be put off” when they were “unable to press straight on in the first place.” He did not feel he could do anything about this “disadvantage,” other than alert and forewarn “readers concerned with the truth.” As Marx wrote in a well-known sentence of the preface to the French edition of Capital, “There is no royal road to learning and the only ones with any chance of reaching its sunlit peaks are those who do not fear exhaustion as they climb the steep upward paths.”

In the end, Marx had to spend much more time on the translation than he had initially planned for the proof correction. As he wrote to the Russian economist Nikolai Danielson, Roy had “often translated too literally,” forcing Marx himself to “rewrite whole passages in French, to make them more palatable to the French public.” Earlier that month, his daughter Jenny had told family friend Ludwig Kugelmann that her father was “obliged to make numberless corrections,” rewriting “not only whole sentences but entire pages.” Subsequently, Engels wrote to Kugelmann in a similar vein that the French translation had proved a “real slog” for Marx and that he “more or less had to rewrite the whole thing from the beginning.”

In revising the translation, moreover, Marx decided to introduce some additions and modifications. In the postscript to Le Capital, he did not hesitate to attach to it “a scientific value independent of the original” and stated that the new version “should be consulted even by readers familiar with German.” The most interesting point, especially for its political value, concerns the historical tendency of capitalist production. If in the previous edition of Capital, Volume I, Marx had written that “the country that is more developed industrially only shows, to those less developed, the image of its own future,” in the French version, the words in italics were substituted with “to those that follow it up the industrial ladder.” This clarification limited the tendency of capitalist development only to Western countries that were already industrialized.

Following a more in-depth study of history, Marx was now fully aware that the schema of linear progression through the “Asiatic, ancient, feudal and modern bourgeois modes of production,” which he had drawn in the preface to A Contribution to the Critique of Political Economy, in 1859, was inadequate for an understanding of the movement of history, and that it was indeed advisable to steer clear of any philosophy of history. He did not see historical development in terms of unshakable linear progress toward a predefined end. The more pronounced multilinear conception that Marx developed in his final years led him to look even more attentively at the historical specificities and unevenness of political and economic development in different countries and social contexts. This approach certainly increased the difficulties he faced in the already bumpy course of completing the second and third volumes of Capital.

In the last decade of his life, Marx undertook thorough investigations of societies outside Europe and expressed himself unambiguously against the ravages of colonialism. It would be wrong to suggest otherwise, and to attribute him a Eurocentric view of societal development. Marx criticized thinkers who, while highlighting the destructive consequences of colonialism, used categories peculiar to the European context in their analyses of peripheral areas of the globe. He repeatedly warned against those who failed to observe the necessary distinctions between phenomena, and — especially after his theoretical advances in the 1870s — he was highly wary of transferring interpretive categories across completely different historical or geographical fields. All this is clearer thanks to Le Capital.

In 1878, in a letter in which Marx weighed the positive and negative sides of the French edition, he wrote to Danielson that it contained “many important changes and additions,” but that he had “also sometimes been obliged — principally in the first chapter — to simplify the matter.” Later, Engels thought that these additions were simplifications not worth reproducing, and he did not include all the changes made by Marx to Le Capital in the fourth German edition of Capital, published in 1890, seven years after Marx’s death. Marx was unable to complete a final revision of Capital, Volume I. In fact, neither the French edition of 1872–75 nor the third German edition issued in 1881 can be considered the definitive version that Marx would have liked it to be.

Marx Through Le Capital

Le Capital had considerable importance for the diffusion of Marx’s work around the world. It was used for the translation of many extracts into various languages — the first in the English language, published in 1883, for example. More generally, Le Capital represented the first gateway to Marx’s work for readers in various countries. The first Italian translation — published between 1882 and 1884 — was made directly from the French edition. In the case of Spanish, Le Capital made it possible to bring out some partial editions and two complete translations: one in Madrid, in 1967, and one in Buenos Aires, in 1973. Since French was more widely known than German, it was thanks to this version that Marx’s critique of political economy was able to reach many countries in Hispanic America more rapidly. Much the same was true for Portuguese-speaking countries. In Portugal itself, Capital circulated only through the small number of copies available in French until an abridged version appeared in Portuguese, shortly before the fall of the Salazarist dictatorship in 1974. In general, political activists and researchers in both Portugal and Brazil found it easier to approach Marx’s work via the French translation than in the original. The few copies that found their way into Portuguese-speaking African countries were also in that language.

Colonialism also partly shaped the mechanisms whereby Capital became available in the Arab world. While in Egypt and Iraq it was English that featured most in the spread of European culture, the French edition played a more prominent role elsewhere, especially in Algeria, which, in the 1960s, was a significant center for facilitating the circulation of Marxist ideas in “non-aligned” countries. The significance of Le Capital stretched also to Asia, as demonstrated by the fact that the first Vietnamese translation of Volume I, published between 1959 and 1960, was based on the French edition.

Thus, as well as being often consulted by translators around the world and checked against the 1890 edition published by Engels, which became the standard version of Das Kapital, the French translation has served as the basis for complete translations of Capital into seven languages. One hundred and fifty years since its first publication, it continues to be a source of stimulating debate among scholars and activists interested in Marx’s critique of capitalism.

In a letter to his longtime comrade Friedrich Adolph Sorge, Marx remarked that with Le Capital, he had “consumed so much of [his] time that [he would] not again collaborate in any way on a translation.” That is exactly what happened. The toil and trouble that he put into producing the best possible French version were remarkable indeed. But we can say they were well rewarded. Le Capital has had a significant circulation, and the additions and changes made by Marx during the revision of its translation contributed to the anti-colonial and universal dimension of Capital that is becoming widely recognized nowadays, thanks to some of the newest and most insightful contributions in Marx studies.